انا ومراتي ومرات صديق عمري

دي اول مشاركه لي معكم اتمني انها تعجبكم
في البداية انا اسمي ميدو متجوز من حوالي سنتين من سميرة
اوصف لكم سميرة هي طويلة شوية حوالي ١٧٠ سم ووزنها ٧٠ ك
بزازها متوسطة وطيازها كبيرة بس مترهلة شوية صغيرين
كنت لما اجي انام معاها واحنا في عز النيك اقولها نفسي انيكك انتي وصحبتك نورا علي سرير واحد ونتخيل انا وهي أن نورا معانا في النيك
اوصف لكم نورا مرات صديق عمري
هي اقصر من مراتي يعني حوالي ١٥٥ سم ووزنها حوالي ٧٠ ك يعني مربربة
وتحسها هايجه علي طول من نظرات عينيها
وهما ساكنين في الشقة اللي فوقينا علي طول
ولما كنا بنخرج انا وصديقي مع بعض وكل واحد معاه مراته كانت كل ما تيجي عيني في عينيها تلف وشها علي طول واللي خلاني افكر فيها انها مرة وهي بتتكلم مع مراتي كانت متخانقة مع جوزها وبتقولها هو في زي جوزك ايه رأيك تبدلي وتتدهوني شوية والكلام ده مراتي لما سمعته قالتهولي واحنا في عز النيك وده خلاني اهيج اكتر لدرجة أن سميرة مراتي لاحظت ده وقعدت تقولي طيب هانعمل ايه وهاتنيكها ازاي ويا تري هي هاترضي من غير فضائح لأننا عايشين في منطقة شعبية
قولتلها سيبي الموضوع ده عليا
وبقيت اتعمد اول ما اسمع صوت الباب بتاع الشقة بتاعتهم بيتفتح اروح فاتح باب الشقة واقعد في الصالة بالبوكسر بس واعمل مش واخد بالي منها
والاحظ نظرات عينيها من تحت لتحت علي زبي وطبعا يبقي عامل حسابي واقعد العب فيه علشان يبقي باين من البوكسر
لحد ما جت في يوم عارفه أن مراتي في الشغل وانا لوحدي في البيت والقيت ابنها الصغير بيعيط قدام باب الشقه عندي وهي كانت نازلة بسرعة علشان تاخدة وانا روحت فاتح الباب مرة واحدة وياهول ما رأيت نازل بقميص نوم دهبي يادوب نغطي طيازها المربربة ومن غير سنتيان وتالت تربع بزازها ناطين من القميص يعني ما كانش فاضل غير الحلمات بس
اول ما شوفتها روحت مصفر صافرة اعجاب وانا عيني بتاكل جسمها وبقولها يا بخته بالمهلبية اللي هو عايش فيها ايه القمر ده قالتلي عيب كده يا ميدو ده انا مرات صاحبك قولتلها العيب أن انا افتح الباب والاقي القمر واقف علي بابي وما يدخلش
لسه هاتتكلم سمعنا صوت حماتها طالعة علي السطح لان حماتها كانت ساكنة في الدور الارضي
لاقتها بتقول يامصبتي اتفضحت قولتلها ادخلي بسرعه قبل ما اشوفك ومن غير تفكير راحت داخلة
ومعاها ابنها وقفلت الباب وهي واقفة ورا الباب تبث من العين السحرية علي حماتها روحت اخدت ابنها دخلته غرفة الأطفال بتاعت بنتي وهي كانت في الحضانة في الوقت ده وشغلته باللعب بتاعتها وقفلت الباب ورايا وروحت خارجلها لاقتها لسه واقفة بتشب علشان تشوف حماتها من العين السحرية روحت بدون مقدمات لازق فيها بعد ما عدلت زبري علي طيزها من تحت القميص
والمفاجأة انها ما كانتش لابسة حاجه خالص تحتيه ولاقيت زبري راشق في لحم طيازها المبين
لاقيتها راحت شاهقة ولسه هاتتكلم حاطيت ايدي الشمال علي بقها واليمين ماسك بزها وعمال ادعك فيه وقولتلها في ودنها لو طلعتي اي صوت انتي اللي هاتتفضحي لاقيتها ساكتة بس مش متجاوبة معايا وبتقولي الواد هايشوفنا قولتله ما تخافيش انا دخلت أوضة البنت يلعب باللعب بتاعتها روحت مطلع بزازها الكبيرة وقاعد العب في حلماتها البني وزبري راشق علي طول شق طيازها وبشفايفي عمال ابوس في رقبتها لحد ما لاقتها خلاص مش قادره تقاوم وبدأت أنفاسها تعلي روحت ساندها بنفس الوضع ده لحد أوضة النوم ولفتها ناحيتي ومسكت شفايفها بشفايفي لاقتها اتجوبت معايا وسخنت وبتلعب بلسانها ولساني روحت منيمها علي السرير وانا نازل تقفيش في بزازها الكبيرة وزيري راشق في صرتها ونزلت بوس في رقبتها لحد ما وصلت لبزازها فضلت ارضع فيهم زي العيل الصغير وهي عماله تتأوه وتشد في شعري وتقولي بالراحة عليا يا ميدو ونزلت علي كسها لحس ومص وادخل لساني في كسها وعسلها نازل منها شلال وأقل من تالت دقائق لاقيتها بتشد في شعري ناحية كسها وبتقولي استني استني استني اااااه مش قادره اللحس بسرعة بسرعة انا بجيب بجيب لاقيتها رفعت وسطها وضهرها من علي السرير وكانت هاتصوت روحت حاطيت ايدي علي بقها بسرعة لا نتفضح راحت عاضة علي ايدي لحد ما هديت وبعدين لاقتها بتقولي اقعد انت هنا علي السرير و انا هامتعك وراحت مقلعاني البوكسر ونزلت لحس ومص في زبري وانا خلاص من كتر الحرفنة اللي هي بتمص بيها ما بقاتش قادر خلاص روحت مطلعها علي السرير ونايم فوقيها والتعب زبري علي بظرها وهي مش قادره عماله تقولي حرام عليك اللي بتعمله فيا ده مش قادرة هاموت وبصراحة صعبت عليا وبدأت ادخل راس زبري في كسها واحدة واحدة وهي راحت مغمضة عينيها وعاضة علي شفايفها وطلعت منها ااااااااااه طويلة روحت راشق زبري كله جوة كسها كانت لسه هاتصوت بس كنت عامل حسابي وكاتم شفايفها بشفايفي ونازل دك في كسها وهي عماله اااااه اوقف لأ لأ بالراحة بالراحة حرام عليك كسي اتهري مش قادره قولت اريحها شوية روحت نايم على ضهري وهي ركبت علي زبري ولا اجدع شرموطة وفضلت تتنطط علي زبري وتترقص وتتمحن عليه قولتلها خلاص هاجيب عايزاهم فين قالتلي هاتهم في كسي اطفي ناره اللي ولعتها بزبرك وفعلا جيبت كميه لبن في كسها وهى بتوحوح من سخنية اللبن في كسها وراحت مرمية علي صدري ببزازها الطرية
وعرفت بعد كده أن هي اللي كانت نازلة بالقميص ده قاصدة انها تهيجني بس ما كانتش ناوية علي نيك بس طلوع حماتها في الوقت ده جه في صالحي
وفي الجزء الثاني هاحكيلكم ازاي جمعتهم هي ومراتي علي سرير واحد
اتمني يكون عجبكم موضوعي