18 سنة قصص نيك

18 سنة قصص نيك

قصتي بدات منذ سنة تقريبا عمري 22 سنة جارتي بنت دلوعة تبلغ من العمر 18 سنة جسمها نحيف وبزازها بحجم كرة التنس كنت جالس بغرفتي ادرس وادا باب البيت يدق ذهب لفتح الباب وادا بتلك الفتاة التي دوما كانت ببالي وقررت ان استدرجها سالتني عن مفتاح بيتهم ولكن لم اكن اعلم اين هوه فقلت لها تعالي نبحث عنه فقمنا نبحث هنا وهنا لم نجده فقلت لها استريحي بعض الوقت لياتي اهلك وتذهبي فقعدت وانا ذهب لغرفتي وادا بها اراها تنظر خلسه وتضحك
سكس ام شامبو - سكس انجي خوري - سكس تبادل - سكس تركي - سكس كرتون - سكس هنتاي
نظرت لها وتخيلتها وسرحت بخيالي وادا هي تاتي لغرفتي وتجلس اقتربت منها وهمست بصوت منخفض ما رايك ان نعلب ببعض الاشياء فقالت لالالا فتكلمت معها

واشرت الى قضيبي ما ريام خافت بعض الشي ولكنها ضحكت اقتربت من شفاءها وادا هي تهرب ناديت عليها واغلقت الباب الخارجي وباب الغرفة علينا وطلبت منها ان تنام ونلعب وافقت لكن بخوف اقتربت من بنطالها الشفاف وحطيت يدي على طيزها وادا هي تضحك لا تدري ما دا سيحصل اجلستها على زبي وادا هي تحرك يمين وشمال وصرخت بها اجلسي ولاتتحركي وافقت اممدت يدي لكسها وادا به طري وناعم

سكس مترجم - سكس اجنبي مترجم - افلام سكس مترجم - سكس مترجم عربي - موقع سكس اجنبي مترجم - نيك مترجم - موقع سكس مترجم - موقع سكس - موقع نيك - نيك انجيلا وايت 


وعليه بعض الشعر القصير لم اتحمل زبي الكبير وكانت غلطتي انها رات زبي خافت اكتر واكتر اخدت من خزانتي بعض زيت الشعر ووضعت على خرمها ووضعت كزلك على راس زبي واقتربت من خرمها وادخلت ببطء خافت وبكت نزعت بلوزتها وادا بكرات صغيرة وحلمة حمراء صغيرات اممصتهم وبقيت لمدة 5 دقائق امص بهم صارت تتتاوة وتنخج وقالت العب زي ماكنت تعمل بالاول يعني ان العب بكسها اقتربت منه وادا بريحة خفيفة لذيذة اممصته ولم اتركة حتى صرخت صرخة قوية لم اتحمل الان قلت لها لم يتبقى الا القليل

صور نودز - سكس ناصر - سكس اتش دي افلام سكس hd - سكس سحاق - سكس حصان - سكس كلب - صور كس - صور كس ابيض - فلم سكس - سكس مصري


ما رايك نجرب ان نضع زبي في طيزك قالت بس بالراحة قلت لها ماشي نيمتها على بطنها ورفعت رجليها وطيزها اليه وادخلت بسهولة حتى لم تشعر بضخامته وهو يمتلك طيزها بكت من شدة الالم وهي تبكي تترجاني ان اتركها فلم يتبقى الا القليل وانزل المني صرخت بوجها وخافت حتى انها لم تشعر بالالم اخرجته وادخلته في فمها وقلت لها مصيه مثل العصير مصت ولم تعرف ان تمص وليس لها خبرة اقتربت من فمها ومصيته ونزلت لبزازها...قصص نيك

افلام سكس عربي - افلام سكس اجنبي - موقع سكس - نيك - افلام سكس - افلام نيك

سكس عربي - صور سكس - افلام سكس افلام سكس محارم - سكس اجنبي - افلام نيك عربية


ومصيتهم حتى كدت ان ابلعهما وبدات النشوة واقتربت وانا الج بزبي وقلت لها افتحي فمك وغمضي فتح فمها وادخلت مني ظهري في فمها حتى انها بزقت ما دخل في فمها اخدتها للحمام ومصيت كسها لمدة 10دقائق حتى اصبحت النشوة تخرج من تاني وادخلته بطيزها بقوة حتى انها لم تقدر ان تقف وانزلت المني بطيزها دهبت لبيتها ولم تتكلم كلمة واحدة وبعدها رايتها داهبة للمدرسة ولم راتني ضحكت

صور سكس - صور سكس متحركة - صور نيك - صور نيك متحركة - صور سكس متحرك - سكس متحرك - صور جنسية

أنا و زوجة عمي و عمتي...قصص سكس مكتوبه

أنا و زوجة عمي و عمتي...قصص سكس مكتوبه

سكس مترجم - سكس اجنبي مترجم - افلام سكس مترجم - سكس مترجم عربي - موقع سكس اجنبي مترجم - نيك مترجم - موقع سكس مترجم - موقع سكس - موقع نيك - نيك انجيلا وايت 

أنا أسمي أنس عمري 18 سنة أنا شاب طويل القامة أبيض البشره أنا جميل لستو جميل جميل لاكن شكلي معقول أنا من عائلة غنيه أنا عائيلتي كبيره أنا أعيش مع أبي و أعمامي الخمسه كلهم متزوجين كانت تعيش عمتي معنا البالغيه من العمر 23 سنة كنا نعيش في منزل كبير جدا كلنا مع بعضنا المهم كنت في يوم من الأيام جالس في غرفتي أتصلت بي زوجة عمي طلبة مني أن أتي إلي الجناح الخاص بها هي و عمي في بيتنا عندما طرقت الباب فتحت لي الباب فارأيتو أمرأه أخري غير التي أعرفها فقالت لي سماح أدخل هذا كان أسم زوجة عمي انا لم أكمل لكم بعد أن فتحت سماح الباب كانت ترتدي روب نوم أبيض كان الروب شفاف و قصير كان يضهر لباسها الداخلي كانت ترتدي ستيان و كيلوت أحمر فا رأية صدرها الأبيض المتوسط الحجم و أفخادها الجميله و تلك العيون الخضراء كانت حاطه مكياج كامل كأنها تنتضر زوجها لتنام معه كان الوقت متأخر بعض الشئ طلبة مني أن أغير لها مصباح الغرفه ي دخلت الغرفه فارأيت سماح تقفل الباب و يسرعة البرق هجمة عليا و بدأة بي تقبيلي أنا فؤجئة بتصرفها هدا قلت لها مادا تفعلين قالت لي لا تخف زوجي مسافر و أستمرة في تقبيلي لم أجد نفسي ألا و زبي أنتصب كانا طول زبي 18 سانتي بدأت أتجاوب مع سماح لقد تبادلنا القبل لمدة نصف ساعه وبدأة ألحس رقبتها و أدنها وبدأة أنزل علي صدرها أكلته أكل من كترة المص و اللحس يدأة في خلع تيابي

صور نودز - سكس ناصر - سكس اتش دي افلام سكس hd - سكس سحاق - سكس حصان - سكس كلب - صور كس - صور كس ابيض - فلم سكس - سكس مصري

تم رأة زبي و قالت واو شن ها الزب زب عمك صغير جدا و انا أحب الزب الكبير وبدأة في مصه كانت راح تاكله أكل كانت تدخله في فمها دفعة واحده حتي قدة مني علي وجهها نزلت ألحس كسها الأبيض الدي كان بدون شاعر و رائحته جميلة من الشهوه التي نزلتها بدأة ألحس فيه و هيا تتاؤه وتقول امممممممممم اهههههههههههه حرام عليك ارحمني وقد أدخلتهةفيةكسها دفع واحده حتي صرخت من كتر النشوه وأستمرينا علي هدا الحال حتي أشرقة الشمس عندما خرجة من غرفة سماح رأتني زوجة عمي التاني كانت سمراء البشره لا كان عليها جسم من لي أيحبا زبكم المهم ألآسلة لي رسالة علي جوالي تهججني بي أنها سوف تخبر الجميع أني بي علاقه بي سماح لأنها كانت تجسس علينا دهبة مسرعا إلي غرفتها لي اسكتها بي أي تمن عنجما
صور سكس - صور سكس متحركة - صور نيك - صور نيك متحركة - صور سكس متحرك - سكس متحرك - صور جنسية


رأيتها كانت ترتدي فستان طويل و حاطه غطا علي راسه بدأنا نتحدث بعد نصف ساعه من الكلام لم تكن تريد السكوة فا هجمت عليها و بدأة أمزق تيابها و خلعت تيبي بسرعه وهي تصرخ أنا كنت متأكد ان ماراح حد يسمعنا و وضعت ةبي في كسها فجأة سكتت لم أسمع ألا أههههههههههههه امممممممممممممم استمريت عشرة دقائق حتي قدفة علي صدرها بعدها بدأة تتاوسل حتي أنيكها من الخلف فاوفقت وضعتها بطنها وبدأة أمص فرجها تم بدأت أدخل
افلام سكس عربي - افلام سكس اجنبي - موقع سكس - نيك - افلام سكس - افلام نيك

سكس عربي - صور سكس - افلام سكس - افلام سكس محارم - سكس اجنبي - افلام نيك عربية
ةبي أدخلت ربعه بدأة بي الصراخ تم أدخلة حتي الخصياتين سكتت و بدأة تشعر بي النشوه أستمارية في دلك لمدة تلت ساعه حتي قدفت داخلها و بعدها نا مة علي صدري حتي المساء بعد دلك اليوم سا فرة الي أوربا من أجل الدراسه مضا علي دلك اليوم خمس سنوات انا لم أرا فيها سماح ولا سميه

أنا و خطيبى - قصص سكس نيك

أنا و خطيبى - قصص سكس نيك

صور نودز - سكس ناصر - سكس اتش دي افلام سكس hd - سكس سحاق - سكس حصان - سكس كلب - صور كس - صور كس ابيض - فلم سكس - سكس مصري

قصص سكس نيك - أنا هايدى بحب النيك بدرجه عنيفه جدا من صغرى وأنا بحب أسمع قصص النيك كنت بأسمع أمى وأبى فى غرفة النوم وأصوات أهات وضحكات عاليه وكنت مشتاقه لمعرفة مايحدث حتى جاء رجل كبير السن يعضف عليه والدى وكنت فى الثامنه من عمرى وكنت أراه يلعب فى زبه وكنت أخاف منه

حتى جاء يوم لم يكن أحد فى البيت وكنت أنا والعجوز فقط وأخذ يلعب معى ويطبطب على وقال لا تخافى منى وقال أتردين أن ألعب معك لعبه جميله ففرحت ووافقت فاخرج زبه وكانت أول مره أرى زب أمام عينى وقال أتردين أن تعرفى ماذا يفعل بهذا الزب قلت نعم قال أخلعى ثيابك وخلعنى كلتى وحسس على كسى

سكس مترجم - سكس اجنبي مترجم - افلام سكس مترجم - سكس مترجم عربي - موقع سكس اجنبي مترجم - نيك مترجم

وشعرت بشعور جميل وكان بظرى ياكلنى وقام بشيالتى ووضعى على زبه ويدخل زبه ويخرجه من كسى وكنت مستمتعه وأتوه ولكن بعد ذلك علمت أن زبه كان ضعيف وماكان منتصب وكنت أتردد عليه ليلعب فى كسى بزبه حتى جاء اليوم الذى مات فيه وكنت صغيره وكنت العب أنا وأولاد خالى أستغمايه وتخبيت أنا وأبن خالى الذى يكبرنى سنتين وكنا فى مكان ضيق فقام بفتح بنطاله دون أن أشعر وأخذ يحك فى فشعرت وقمت بوضع يدى عليه وقلت له أريد أن تنكنى وقمت بتشليح ملابسى وأخذ ينكنى وتقابلنى عدة مرات ولمابدأت أكبر وتنزل الدوره الشهريه توقفت عن النيك وعلمت أن المرأه لا تتناك الا من زوجها وعشت أحلم باليوم الذى أتناك فيه من زوجى ولم صار عمرى 25 عام

صور سكس - صور سكس متحركة - صور نيك - صور نيك متحركة - صور سكس متحرك - سكس متحرك - صور جنسية - 

ونتهيت من درستى إتخطبت لطبيب أسنان وكنت بعشقه ومرت الفتره الاولى من الخطوبه دون شئ حتى جاء يوم وذهبت أليه فى عيادته الخاصه وكنا فى الصباح الباكر ودخلت عليه خلسه فوجته يشاهد فلم أباحى ولما شعر بى أغلق شاشة الكمبيوتر وتلغبط فى كلامه وعملت نفسى أننى لم أراى شئ وكان زبه خارج البنطالون ونسى أن يدخله وقد لمحته وتمنيت أن يدخله فى وأخذ يتنهد كالذى ينيك فى أمرأه منذ ساعه وأخد يكلمنى بلهفه ولما سألته لما أغلقت الكمبيوتر قال إنه كان يشاهد عمليةأسنان ثم قال لى أنه بيعشقنى و نفسه فيه فبتسمت وقام من كرسه وقام خلفى وأخد يحسس

على أكتافى ويهمس فى أذنى بأنه يحبنى ونفسه ينكنى فطنطرت من كلمته وأرت أن أذهب فمنعنى وقال أنه يحبنى ويعبر عن مشعره وأننا سوف نتزوج ونعمل كل شئ وأخذ يقبلنى بعنف ويضع يده على بزازى وأخذ يحسس على ويفتح بلوزتى ويرفع سنتيانى وأخذ يقبل فى صدرى و يمص فى حلمات صدرى

سكس في الغابة - سكس سارة جاي - سكس خليجي - سكس كويتي - صور اوضاع سكس - سكس كيم كارداشيان - سكس مني فاروق - سكس تبادل - صور اندر ايدرج - فيديو سكس


وكان زبه خارج وحسست أن عمود مرشوق فى وكان زبه طويل وعريض وكنت نفسى يضعه فى كسى ولكن خفت أن يتركنى بعد ذلك ورفعنى ليضعنى على زبه فمتنعت ولكنه طمنى أنه لن يفتحنى الان ولكنه يريد أن يتمتع بى من فوق الملابس فقط وقام بوضعى على زبه وأخذ يمرر زبه على كسى آه آه ويمرر يده على بزازى وأنا فى فمت نشوتى وكنت أتمنى أن يقلعنى كلتى ويدخل زبه مره واحده وأصبحنا نتقابل فى عيادته وينيك فيه حتى دخلت مره ووجدته يشاهد فلم سكس وهذه المره لم يعلق الكمبيوتر وطلب منى أن أشاهد معه الفلم وأن نتعلم كيفية النيك وأثنا المشاهده حدث ما كنت أخشاه

ماذا يفعل هاني بجارته - قصص جنسية عربية

ماذا يفعل هاني بجارته - قصص جنسية عربية

 

بيني وبين نفسي بأ، أتوقف فورا عن عبثي، فهاني لم يسئ معاملتي مطلقا ولن أستطيع إيجاد شخص أخر يحبني ويعاملني كما هاني، القيت نفسي بحضنه أداعب تلك الشعيرات الموجودة بصدره، كان هاني لم يستيقظ بعد ولكنه أفاق علي عبثي بصدره إحتضنني فقلت له أنا بحبك يا هاني ... بحبك بحبك، فرد عليا بإبتسامته المعهودة وأنت روحي وقلبي وحياتي وعمري، كانت كلماته تلهبني فأشعر بها سياط على جسدي فلم أعد تلك الفتاه التي يعرفها، كم يد عبثت بجسدي منذ زواجي ... أأأأأه يا هاني سامحني، هكذا كنت أحدث نفسي بينما هو محتضنني، ليقول لي يلا لازم أقوم ... معاد الشغل، فقلت له لأ بلاش النهاردة خليك معايا، فقال بلاش دلع ... حاتأخر على الشغل، وقبلني ونهض ليغتسل ويرتدي ملابسه على عجل ثم يذهب لعمله وأعود أنا ثانية وحيدة، جلست طوال اليوم شاعرة بأرق وملل حتي جاء موعد جارتي صفاء، لم يكن لدي رغبه فى الذهاب لها فقد صممت على إيقاف جسدي عند حده، مرت نصف ساعة على موعدها لأجد صفاء طارقة على الباب وهي تستفهم لم لم أتي لها، فقلت لها معلش يا صفاء ... تعبانة شوية، فقالت لي طيب ثواني وحاجيلك أنا، بالطبع لم أكن أستطيع أن أرفض مجيئها فقد يكون فى ذلك إهانة لها، ذهبت شقتها ثم عادت ومعها شئ تخبئه تحت إبطها، دخلت صفاء وهي تقول بسرعة ... بسرعة ... فين الفيديو؟ فقلت لها ليه؟ فقالت معايا فيلم ... يلا نلحق نشوفه، أشرت لها على مكان الفيديو أسفل التليفزيون، فذهبت مسرعة تضع الشريط بالفيديو وتأخذ الريموت لتجلس على الأريكة تعيد الشريط لأوله، فتحت التليفزيون وجلست بجوارها وأنا أقول فيلم ايه ده، فردت فيلم حيعجبك ... أخذته من واحدة صاحبتي النهاردة فى الشغل، فإنتظرت حتي بدأ الفيلم، لم يكن هناك مقدمة أو شئ من هذا القبيل بل إندفع صوت التليفزيون صائحا بأهات إمرأة فى قمة نشوتها، فزعت وأمسكت الريموت سريعا لأخفض الصوت وأنا أتسائل ايه ده؟؟؟ فردت فيلم سكس، فغرت فاهي فلم يسبق لى رؤية مثل تلك الأفلام، لم أستطع تفسير ما يجري أمامي أولا حتي أدركت أنه شاب رافعا فخذي فتاه بينما يمرر قضيبه بداخلها وهي تصرخ بينما شاب أخر يسد فمها بقضيبه، رفعت كفي على عيناي لكي لا أري وأنا أقول ياماما ... ياماما ... إيه ده يا صفاء، فضحكت وحضنتني وهي تقول نيك يا روحي ... ايه ما اتنكتيش قبل كدة، وضحكت بينما بدأت أنا أنزل يداي لأتابع ما يحدث وقد تبخرت كافة وعودي لجسدي فى لحظة، إتكأت على الأريكة واضعة رأسي على فخذ صفاء كما يستلقي *** بحجر أمه، كان فيلما شرسا عده شباب وعدة بنات يتنايكون بالطرق التي أعرفها والتي لم اسمع عنها من قبل فها هي فتاه ترقد شاب وتجلس على قضيبه ليخرقها كخازوق بينما

موقع سكس - موقع سكس عربي - موقع سكس مترجم - سكس متحرك - صور سكس متحركة - صور سكس - نيك متحرك - صور نيك - افلام سكس مترجم - افلام نيك مترجمة - سكس مصري جديد


يأتي الأخر ليؤتيها من شرجها بينما تأتي فتاه تلعق الجزء المتبقي بين القضيبين وأنا أصرخ إتنين ... قدام وورا؟؟؟ وصفاء تضحك على كلماتي، كانت أول مرة أعلم فيها أن أشكال قضبان الرجال مختلفة، فها هو الرفيع والسميك وأخر بقضيب قصير بينما هذا بقضيب طويل، فقلت لصفاء تعرفى اني كنت فاكرة إن كل الرجاله بتاعهم زي هاني بالضبط ... إيه ده ... كل واحد بتاعه غير التاني، فقالت صفاء ده انتى خام خالص، فقلت لها عمري ما شفت حاجة زي كده ابدا، وقتها إكتشفت أن قضيب هاني الضخم ليس بضخم فقد كان متوسطا بين قضبان الرجال فوجدت ما هو أصغر منه بينما كان هناك ما هو أكبر منه، وتعجبت لرجل ذو قضيب يصل قرب ركبته فكيف يمكن لأنثي أن تتحمل مثل هذا وقتها قلت لصفاء تخيلي لو زوجك بتاعه بالحجم ده وبيحطه فى طيزك .... ياااي يموتك، فردت صفاء لتدهشني بقولها أن قضيب زوجها أصغر قليلا من ذلك القضيب ولكنه يصل أيضا قرب ركبته، شعرت وقتها بالخوف فلم يبدو على وجه جاري ما ينم عن أنه يمتلك وحشا بين فخذاه، بدأنا نتابع الفيلم بينما بدأت صفاء فى التمحن لترفع رأسي قليلا وترفع فستانها كاشفة افخاذها ولتعيد رأسي على لحم فخوذها مرة أخري، كان بالفيلم مختلف أنواع الجنس فرايت البنات يمارسن الجنس سويا كما فعلت أنا مع لبني وصفاء ولكنني لم أكن أتوقع أنه يمكن أيضا للشباب أن يمارسوا الجنس سويا بدون الإستعانة بالمرأة، فقد رأيت رجلا يأتي الأخر من شرجه لأقول لصفاء ليه ما تجيبيش لجوزك واحد زي ده وترتاحي، فضحكت وقالت بكرة الصبح ننزل السوق ندور على واحد ينيكه ويرحمني، ضحكنا بينما أتابع أنا هذا الشاب الذي بدأ يتمحن كفتاه، كان لكل تلك المناظر أثرها في أن تطلب أجسادنا المتعة فبدأت كل منا تتلمس جسد صديقتها وتعبث بتلك الكنوز المختبئة لدي صديقتها، وإشتعل جسدانا لنحول أحداث الفيلم الذي نشاهده الي حقيقة فلن يعلم السامع من أين تنطلق تلك الصرخات أهي من الفيلم أم منا نحن عبثت كثيرا بشرج صفاء ذلك اليوم كما تركتها تدخل إصبعها فى شرجي عدة مرات متأثرة بالمشاهد التي أراها، وقد أتينا نشوتنا حوالي خمس مرات وكانت النيران لاتزال تعصف بأجسادنا العارية، فكل منا قد شاهدت مشهدا أثار خيالها، فقد أثار خيالي مشهد لفتاه مستلقية عارية يحيطها عدد من الشبان يمدون أياديهم يعبثون بكل جزء منها بينما قضبانهم ترتضم بجسدها من كل جانب فهي تمسك بقضيبين فى يديها بينما هناك عدة قضبان أخري متناثرة على بطنها وعانتها وأفخاذخا حتي أن أحد الشباب كان يفرك رأس قضيبه على باطن قدمها العاري وينتهون بإنزال منيهم على كامل جسدها لتتقلب بجسدها على ذلك المني بينما أياديهم تعتصر جسدها، أما صفاء فأثارها مشهد لذلك الرجل ذو الوحش الضخم وفتاه تحاول الجلوس فوق قضيبه لتدخله بكسها بينما قضيبه يستعصي على الدخول بكسها لتأتي فتاه أخري وتضغط على كتفيها فيخترق ذلك القضيب الضخم جسد الفتاه الجالسه عليه ويدخل أغلبه بداخل جسدها فلا شك أنه قد رفع رحمها وأدخله بأمعائها بينما تصرخ صفاء وهى تقول عاوزاه يا مديحة ... عاوزاه ... نفسي فى واحد زي ده فى كسي، إختلطت أنواع المتعة فى ذلك اليوم فلم ندر بمرور الوقت علينا لنسمع طرق على الباب إنتفضنا من أماكننا ونظرت نظرة مسرعه للساعة وصرخت يالهوي، فقد كانت الساعة التاسعة إلا خمس دقائق وموعد عودة هاني فى التاسعة، أسرعت ألبس ملابسي بينما كانت صفاء لا تزال تترنح محاولة النهوض بينما تخونها عضلاتها المرتخيه، أسرعت للباب لأنظر من العين السحرية فوجدت محمود، عدت لها مسرعة لأقول لها إبنك برة، تحاملت لقوم فماذا سيقول إبنها لو رأها عارية بشقة جارتها فدفعتها سريعا لحجرة نومي بينما أطفئ التليفزيون وأجري لأفتح الباب، وجدت محمود يسأل عن والدته فقد تأخرت ووالده أرسله ليسأل عليها، فقلت له ايوة أهي جاية ورايا، كان محمود يحاول التلصص على جسدي بينما لم يكن ظاهرا منه شئ، وأأأه لو علم أن جسدي مغطي بالكامل بسوائل كسي وسوائل كس والدته، أتت صفاء على عجل وهي تقول خير يا محمود، فقال بابا بيسال إتاخرتي ليه؟ فقالت له قول له جاية حالا، فذهب محمود بينما قالت هي لي بهمس الفيلم فجريت وأخرجته من الفيديو وأحضرته بينما تقول هي أخبيه فين؟؟ ثم رفعت فستانها لتداريه بين فلقتي طيزها الكبيرتين ثم إستدارت لتسألني باين حاجه؟؟ فلطمتها على مؤخرتها وأنا أقول يروحوا فيكي فين ... يلا خليهم كلهم ينيكوكي، فضحكت وخرجت بينما أسرعت أنا لأستحم قبل عودة هاني لكيلا يكتشف رائحة جسدي المغطي برائحة شهوة النساء بينما كانت المياه تنساب علي جسدي فإذا بي أسمع صوت باب الشقة يفتح فقد عاد هانى، كان باب الحمام مفتوحا فقد إعتدنا على تركه مفتوحا فلم يكن سوانا بالشقة، تصنعت بأنني لم أسمع صوت الباب فقد كنت أرغب في أن يراني هاني عارية أستحم فلم يكن جسدي قد شبع بعدما رأيت تلك المناظر بالفيلم فكانت أشكال الأيور تتراءي في مخيلتي وكأنها فيلم سينمائي فقد طبعت أشكال قضبان كل الرجال الذين تعرو بالفيلم في مخيلتي فجعلت جسدي كجمر نار متشوق لسوائل

صور نودز - سكس ناصر - سكس اتش دي افلام سكس hd - سكس سحاق - سكس حصان - سكس كلب - صور كس - صور كس ابيض - فلم سكس - سكس مصري


أيور الدنيا لتطفئ لهيبه، أعطيت ظهري لباب الحمام بينما بدأت فى الغناء على صوت خرير المياه وأنا منحنية أغطي كسي بالصابون، وصل هانى لباب الحمام ووقف يرمقني قال ايه الحلاوة دي، فتصنعت الذعر وكأنني لم أشعر به وصرخت لأقول بعدها بدلال إخص عليك يا هانى خضيتني، فبدأ هاني يخلع ملابسه علي باب. الحمام وأنا أقول له بتعمل ايه؟؟ فقال بنظرة تدخل تحت ثنايا لحمي حأنيكك، واندفع هاني عاريا معي تحت الدش يرتشف من المياه المتساقطة من جسدي بينما يداه تعبثان بثدياي، نظرت فى لمحة سريعة تجاه نافذة الحمام لأجد محمود إبن جارتي صفاء واقفا بالظلام يرمقنا، لم يكن من السهولة رؤيته بالظلام لكنني كنت أعلم اين يختبئ فكنت قادرة على تحديد ما إذا كان واقفا أم لا فقلت في فكري أيها الصغير سأجعلك تري عاهرة اليوم ... سأريك مالم تره فى حياتك، ثم إلتفتت لهاني لأمسك رأسه المستقرة بين فخذاي وأنا واقفة لأدفعها أكثر على كسي بينما تأوهاتي تنطلق مدوية بالحمام، إستندت على الحائط فقد بدأ جسدي يخور وينزلق لأجد نفسي منزلقة بالبانيو بينما وقف هاني فأصبح قضيبه أمام عيناي، إنقضضت على ذلك القضيب فكنت أرغب فى إمساكه بشدة بينما صور أيور الرجال بالفيلم تمر أمام عيناي، أخذت أتفحصه وأنا أقارنه بما رأيت ووجدت إختلافات شتي فأعتقد أنه لا يوجد رجلان لهما نفس شكل القضيب، إنهلت على قضيب هاني ألثمه قبلا ولحسا وأوقات عضا، فكنت أشتهيه بشدة حتي جعلته قذف أول مائه ومنعته من الحركة وقتها فقد تحكمت فى حركته عن طريق القبض على خصيتيه فلم يستطع هاني الإبتعاد وقت إنزاله لينزل أغلب مائه على وجهي، لقد رأيت ذلك بالفيلم وكنت أريد تجربته، لم أرحم هاني بعدما أتي شهوته بل ظللت قابضه على ذلك القضيب أمنعه من الإرتخاء مستخدمة لساني لتداعب رأسه وتلك الفتحة الضيقة بمقدمة رأسه، وفعلا نجحت فى غزو قضيبه ليغزو هو بعد ذلك جسدي، فقد تحاملت على نفسي حتي وقفت فلم أرغب فى الرقود لكي أجعل محمود يري ماذا يفعل هاني بجارته التي إستمني بطيزها وبكفها، فواجهت الحائط مستندة عليه بينما أعطي ظهري لهاني حانية ظهري ليبرز كسي من الخلف، ولم يتأخر هاني بل إنهال قضيبه على كسي بلا هوادة بينما كنت أنا أطلق صرخاتي وأطمئن بأن الصبي يراني، بدأت أأتي نشوتي عندها لم أستطع التحكم وإنهرت جاثيه فلم تستطع قدماي تحمل جسدي وليطلق هانى لقضيبه العنان فيغدو ويدنو برحمي حتي أنزلنا سويا ,إستلقينا منهكين تحت المياه فى البانيو مرت الأيام علي ذلك المنوال فصباحي وحدة لا يؤنسها سوي بعض المكالمات للبني وفي المساء تعبث صفاء بجسدي ليليها هاني ليلا بينما أقتنص بعد الأوقات لأثير محمود الصغير وأتمتع برؤيته هائجا ومكبوتا لا يستطيع فعل شئ،

 

سكس حيوانات - صور سكس متحركه - صور سكس متحرك - سكس بنات مع كلابسكس كلاب - سكس كلب - صور سكس - مقاطع سكس حيوانات - سكس امهات - سكس مساج - رقص سكس


حتي أتي يوم سمعت طرقات على الباب صباحا فإرتديت روبي وسترت جسدي لأجد إسماعيل بواب البناية يخبرني بأنه مضطر للذهاب لبلدته اليوم مع زوجته وقد يعودون مساءا، وهو يمر على كل السكان ليخبرهم فقد يكون أحدهم محتاج شيئا كان إسماعيل البواب رجلا فى حوال الخامسة والأربعين من عمرة صعيدي الأصل يرتدي دائما الزي التقليدي لأهل الصعيد فتغطي رأسه عمامة كبيرة بينما يرتدي جلباب غالبا يكون أزرق اللون، وكان متزوجا من فتاه لم تؤتي عامها الثامن عشر بعد فقد تزوجها حديثا بعدما طلق إمرأته الأولي وكانوا يعيشون بغرفة خلف البناية مدخلها من أسفل السلم ويعيش معهم والده الكفيف وقد جاوز الخامسة والستين، سألت إسماعيل إذا ما كان سيترك والده أم سيأخذه معه فقال بأن والده رجل مسن وكفيف وهو لن يتأخر فسيعود قبل الثامنة ليلا ولذلك سيتركه، أغلقت الباب ورحل إسماعيل لأعود لوحدتي ومللي، أمسكت التليفون لأهاتف لبنى ولكننى وجدت الخط مشغولا، فوضعت السماعة لا أدري ماذا افعل كان ذهني دائم التفكير فى الجنس ولازالت صور أيور من رأيتهم فى الفيلم تمر أمام عيناي فأتخيل جسدي ملقي وسط هذا الكم من الأيور ترتطم بلحمي من كل إتجاه، وقتها بدت إلى فكرة، كانت فكرة خبيثة فلماذا لا أري قضيب ذلك الكهل الكفيف اليوم؟؟ إنه وحيد اليوم كما أنه لن يستطيع رؤيتي ولن يعلم من دخل الغرفة، بدأت تلك الفكرة تختمر بذهني وبدأت أفكر كيف أستطيع رؤية قضيبه وربما إمساكه لأعلم هل يختلف ملمس أيور الرجال أم كلهم واحد نظرت فى الساعة و كانت حوالي العاشرة صباحا وأغلب سكان البناية بالخارج الأن فى أعمالهم والأطفال بمدارسهم وتكاد تكون البناية بالكامل فارغة، فتحت باب الشقة ووقفت أنصت بالسلم إذاكان هناك أصوات ولكنني وجدت الهدؤ يسود المكان فتسللت نازلة حتي وصلت للدور الأرضي وأنا أتلفت حولي لكي لا يراني أحد وألقيت نظرة على تلك الغرفة الصغيرة التي يسكن بها إسماعيل البواب فوجدت الباب مواربا وذلك الكهل ممددا علي السرير ولكنه مستيقظ فقد كان كمن يكلم نفسه، صعدت السلم سريعا عائدة لشقتي وأنا أفكر كيف أري قضيبه اليوم بدون أن يشعر أحد، دخلت المطبخ وأعددت كوب من شراب المانجو بينما أذبت به حبتان من دواء مخدر، أخذت الكوب بينما قلبي ينبض بشدة ونزلت مسرعة لأقف أمام باب الغرفة، مددت يدي لأفتح الباب فأصدر الباب صريرا تنبه على أثره ذلك الكهل فقال بصوت عالي مين ... مين؟؟ ونهض جالسا على طرف السرير، لم أرد ولكنني دخلت وأمسكت يده لأضع بها كوب العصير وبدون كلمة خرجت مسرعة أراقبه من خارج الغرفة، كان يتمتم بكلمات لم تصل لسمعي بينما يتحسس الهواء بيده ويده الأخري ترتعش بكوب العصير لتسيل منه قطرات على الأرض، لحظات وقرب الكهل الكوب من فمه ليتعرف على الرائحة ثم أخرج طرف لسانه يتذوق ما بالكوب ويبدوا أنه قد إستحسنه فجرعه بسرعة وقد ظن أن فاعل خير قد أهداه كوب العصير بينما لم يعلم بالطبع أن فاعل الخير هو شيطان إمرأة تنوي به ما تنوي صعدت شقتي فيجب أن أتركه حوالي ربع ساعة حتي يسري مفعول المخدر بجسده، كنت خائفة فها أنا اول مرة أفعل ما أفعله ولكنني كنت مشتاقى أن أري قضيبه وأنا أقول لنفسي قصص جنسية عربية

سكس اغتصاب - تحميل سكس - بورن محارم - نيك اجنبي محارم - سكس ساخن - قصص سكس - سكس مصري - سكس اجنبي - ناتاشا نايس

سارفع ملابسه وأري قضيبه واعود قبل أن يصحوا، مرت حوالي عشر دقائق لأفكر بالنزول مرة أخري ولكن ماذا لو إستيقظ وأمسك بي؟؟؟ ماذا سافعل؟؟ توجهت للمطبخ وأحضرت شريط لاصق عريض من تلك الأشرطة التي تستخدم فى إغلاق الكراتين وبعض الحبال وأخذت نفسا عميقا أشجع به قلبي المرتعد وفتحت الباب متوجهة لتعرية مستور ذلك الكهل نظرت من خارج باب غرفته لأجده ممددا على السرير بدون حراك، دخلت الغرفة وبدأت أغلق الباب فأصدر ذلك الصرير فنظرت للكهل فإذا به مستسلم للنعاس لا يدري بشئ مما أعطاني المزيد من الشجاعة، أغلقت الباب جيدا بالمفتاح الموجود بداخل الباب وتوجهت نحو ضحيتي أرمقه بحذر، مددت يدي أهز جسمه فلم يستجيب لهزاتي فتوجهت ناحية قدماه ورفعت جلبابه لأنظر من تحته وأنا متوجسه، كان تحت الجلباب مظلما فلم أر شيئا فتشجعت وبدأت أكشف الجلباب عن جسده حتي وصلت به لمنتصف جسده، كان يرتدي شورت أبيض يستر به عورته فمدت يدي وهي ترتعش مقتربه من بين فخذيه فقد كان يبدوا من تحت الشورت شيئا كثعبان عريض، لمست أصابعي هذا الشئ من فوق الشورت وبدأت أتحسسه بيدي، وقتها خفت أن يصحوا من سباته فأمسكت بقطعة من الشريط اللاصق أكمم بها فمه ثم ربطت يداه سويا بالجزء العلوي من السريرمستخدمة أحد الحبال وبالباقي من الحبال ربطت كل قدم من قدماه بأحد أرجل السرير السفلية وها هو صار الكهل بدون حراك حتي لو صحا من غفلته بدأت أسحب الشورت ليظهر شعر عانته ثم بدأ شيئا اخر يظهر، كانت دقات قلبي عالية وأنا أري قضيبه فقد ظهر قضيبه بالكامل، كان قضيبه طويلا وهو مدلي فقد كان مدلي ساقطا بين فخذيه ورأسه مضطجعة على سطح السرير بدأت أمرر يدي علي ذلك المخلوق لأتحسسه من جذوره وحتي رأسه ثم تشجعت لأقبض عليه وأضعه فى كف يدي، كنت قابضه عليه بإحدي يدي بينما يزيد من طوله ما يملا قبضه أخري علي قبضتي فقد كان طوله تقريبا أكثر من ضعف طول قضيب هانى بقليل ولكنه كان شديد الإرتخاء ورأسه الثقيله تسقطه لأسفل، بدأت أداعب هذا الذكر واهزه وكأني أعبث بخرطوم مياه ثم إقربت منه بأسي لأتفحصه جيدا وياللعجب لقد كان هذا الكهل بالرغم من مظهره نظيفا فيبدوا أنه قد تحمم قبل ذهاب ولده ولكن هل يستطيع أن يتحمم بنفسه أم أن إبنه يحممه؟؟ وقد يجبر إمرأته الشابه أن تحمم والده الكهل الضرير ... فهل تحممه تلك الشابة وكيف تغسل له قضيبه؟؟ كلها أفكار كانت تدور برأسي وبدأت أتخيل تلك البنت اليافعة وهي تنظف قضيب ذلك الكهل، فلا بد أنه يقذف مائة من نعومة يديها، وإنطلقت مني ضحكة بصوت عالي وأنا أفكر بذلك، بدأت أتفحص قضيبه وأعدله وأقلبه وأنظر إليه من كل الإتجاهات، كان أرفع من قضيب هانى ولكنني لم أعلم هل سيزيد سمكه إذا إنتصب أم لا، بينما رأسه كانت أغلظ من باقي القضيب ولكنها ليست وردية اللون مثل هاني بل أغمق قليلا، ألقيت قضيبه علي بطنه لأتفحص خصيتيه كان جلد خصيتيه واسعا حتي أنني بدأت أجذبه فإقترب طوله من ثلث فخذه بينما البيضتان كانتا فى حجم يماثل حجم خصيتي هانى، عدت مرة أخري للقضيب وبدأت أتشممه ونظافته شجعتني على أن تبدأ شفتاي تتحسسان بشرته ورأسه ليبدأ كسي فى التبلل فقد بدأ جسدي يستثار من كثرة عبثي بقضيبه فبدأت أدخل ذلك القضيب فى فمي حيث كنت ألوكه كلبانة وهو مرتخي، لا أعلم كم مر من الوقت حينما شعرت ببدء حركة الكهل فقد إستفاق من غفوته، خفق قلبي وأنا متوجسة مما سيحدث ولكن الكهل لم يستطع النطق أو الحركة فقد كان مقيدا ومكمما، وتخيلت بماذا يفكر الأن وقد صحا ليجد نفسه غير قادر على الكلام

سكس مترجم - سكس اجنبي مترجم - افلام سكس مترجم - سكس مترجم عربي - موقع سكس اجنبي مترجم - نيك مترجم


ولا الرؤية ولا الحركة بينما يشعر بأن عورته مفضوحة ولا يعلم ماذا يحدث، لا بد أنه موقف صعب، مررت يدي علي قضيبه فإرتجف جسده كله بينما يصدر همهمات يمنعها الشريط اللاصق، إطمأننت عندما وجدته غير قادر على فعل شئ فعدت لعملي في قضيبه بفمي لتسكت همهمات الكهل قليلا ولم يمض أكثر من ثوان لأجده ينتفض فأخرجت قضيبه من فمي لأري ما به فوجدته قد قذف مائه بدون أن ينتصب قضيبه، ألقيت قضيبه على بطنه لينسال مائه على بطنه، تعجبت كيف قذف بدون إنتصاب؟ لابد أن له سنوات عده لم يحدث له ذلك وقد يكون لم يمر به فى حياته أن يضع أحد قضيبه فى فمه اثارني منظر مائه الموجود على بطنه فوجدت كسي يتبلل بشدة وبدأت أحتاج للجنس، قمت وخلعت كيلوتي الصغير وعدت مباعدة بين فخذاي وجاعلة رأس الكهل بينهما وبدأت فى الجلوس على رأسه لأدلك كسي على وجهه، بدأ العجوز يحاول إبعاد وجهه فيبدوا أنه من ذلك الصنف الذي يتقزز من ماء المرأة فقلت لنفسي أيها اللعين أتتقزز من مائي ... يا ويلك من ماء كسي، وأمسكت رأسه أعدلها وأبدأ أحرك كسي لتصطدم أنفه بكسي، فباعدت بين شفراتي وجلست مباشرة فوق أنفه لتدخل بداخل كسي وبين شفراتي وبدأت أحرك وسطي مدلكة كسي بأنفه بينما أبتعد كل قليل لأتيح له التنفس لكيلا يختنق فقد كان لا يستطيع النتفس وأنا جالسة على أنفه ففمه مقفول وأنفه لا يجد هواء غير الموجود بداخلي، زادت مياهي لتغرق وجهه بينما علامات التقزز بادية عليه وكلما ظهرت على وجهه هذه العلامات أزيد أنا من مائي عليه ليتعلم كيف يحترم ماء الأنوثه، وفي هذا الوقت كنت أداعب قضيبه لأراه بعد الإنتصاب وقد كان بدأت تدب فيه الحياه وبدأت راس قضيبه تنتعش وكأنها تستنشق عبير الحياه مرة أخري إنتصب قضيب الكهل ولكنه لم يكن شديد الإنتصاب كقضيب هانى الذي يشبه الصخرة حينما ينتصب، بل كان قضيبه به بعض الإرتخاء وطوله لم يزد عن طوله قبل الإنتصاب ولكنه إزداد فى السمك حتي بدت رأس قضيبه أقل قليلا من كرة التنس، نهضت من على أنف العجوز متوجهه ناحية قضيبه أحاول الجلوس عليه، كانت تلك الرأس الغليظة عائقا أمام دخوله فكانت أكبر بكثير من كسي الصغير ولكنني تحت تأثير الشهوة حاولت إدخالها حتي نجحت فى إدخال أولها ولكن تلك الرأس الملعونة سحقت أشفاري جاذبة أياهم لتدخلهم بداخل كسي أثناء دخولها مما أثارني كثيرا وأحسست بأني سأتي شهوتي، ففقدت أفخاذي القدرة على حمل جسدي لتنطلق رأس قضيب الكهل متأثرة بثقل جسدي وليونة وبلل كسي فتندفع بسرعة شديدة لتستقر مرتطمة برحمي بينما أحسست بتمزق مهبلي وأشفاري لأصرخ صرخة عالية أتت على أثرها نشوتي فخار جسدي مستلقيا على صدر الكهل، كانت تلك الصرخة هي الصوت الوحيد الذي سمعه الكهل فقد كنت حريصة ألا يسمع صوتي فلا يتعرف عليا بعد ذلك، لم يكن الكهل قد أتي مائه بعد فحاول التحرك بجسده ليطفئ شهوته ولكن القيد منعه فأصبح يشبه الأسد الجائع المقيد بينما أمامه قطعة من اللحم الشهي، إسترددت أنفاسي وبدأت الوقوف لأخرج تلك الرأس فلم يكن بباقي القضيب مشكله فلم يكن سميكا أما المشكلة كانت مع كرة التنس تلك الموجودة فوق القضيب، أحسست وقتها بأن روحي تخرج ولم أستطع إخراجها فقد كانت ملتصقة بجدران مهبلي بينما مهبلي منقبض عليها بشدة، حاولت التملص رويدا رويدا حتي بدأت تخرج فأحسست بفتحة كسي تتسع حتي شعرت بالألم ليقذف كسي بعدها تلك الرأس وأتحرر منها، جلست عند أقدام الكهل أنظر لرأس قضيبه بغضب شديد ولم اشعر إلا وأنا ألطمه على رأس قضيبه المنتصب فقد كان العجوز لا يزال فى شهوته وبالطبع يرغب فى المزيد، لكنني كنت قد حصلت على ما أريد فقمت إرتديت كيلوتي ورفعت شورت الكهل ولكن لم يغطي قضيبه فقد كان نصف قضيبه خارجا من الشورت منتصبا على بطنه، ثم سحبت جلبابه لأغطي قدماه وقمت لأفك قيد قدماه، كان يتلوي لينزل شهوته ولكن هيهات فيداه لا يزالا مقيدتان وفمه مكمم

صور سكس - صور سكس متحركة - صور نيك - صور نيك متحركة - صور سكس متحرك - سكس متحرك - صور جنسية


، توجهت ناحية الباب أفتحه بخفه وأنظر خارجا فلم أجد أحدا، عدت للكهل لأجذب عقدة الحبل المقيدة ليداه وأنطلق جارية خارجة من الغرفة لأتركه يفك هو كمامته بنفسه أسرعت على السلم منطلقة لشقتي لأدخل وأغلق الباب خلفي واقف ألتقط أنفاسي خلف الباب، نظرت حولي فوجدت عشي الذي أعده لي زوجي هاني بحبه، لأجد دموعي تنهمر فقد خنت زوجي ومع من كهل كفيف فى السبعين من عمره، يا زوجي الحبيب لماذا أيقظت المارد الكامن في جسدي، جلست خلف الباب أبكي حيث لا مجال لبكاء فقد خنته فعلا جلست خلف الباب على الأرض أبكي فقد شعرت بما فعلت بزوجي، كانت تدور برأسي أفكار كثيرة فلم أكن أمتلك تلك الشهوة قبل الزواج فهل أشعلها هانى ولم يستطع إطفائها؟؟ لو كان بجواري الأن هل كنت سافعل ما أفعل؟؟ ها أنا وحيدة طوال اليوم بينما تذوق جسدي طعم المتعة فكيف أنساها، كانت أفكار كثيرة تدور برأسي محاولة إلقاء اللوم على هاني ولكنني لم أقتنع فهو لم يقصر بحقي ويمتعني بينما لم تتمتع زوجة مثل صفاء، فهل يكون هذا ردي على حسن معاملته؟ أم أن بجسدي شيطان للمتعة يطل من جسدي طوال اليوم طالبا للجنس؟؟ بكيت بكاء مرير وللمرة الثانية أقرر أن أكبح جماح جسدي وأمنعة من تلك المتعة المحرمة فى ذلك اليوم كنت فى حالة نفسية سيئة ولم أذهب لصفاء كما لم أفتح الباب عندما أتت طارقة وبدأت أغلق نافذة الحمام أمام أعين محمود، فقد كنت أحاول جاهدة أن أحجب كل ما يمكنه أثارة شهواتي، بينما بكيت ليلا فى حضن هاني كثيرا وهو يتسائل عن السبب وبالطبع لم أستطع أن أقول له شيئا ولكنني كنت أقول له أن وحدتي طوال اليوم تجعلني محتاجة له ولكنني لاحظت أنه لم يصدقني تماما ومع ذلك لم يبخل عليا بحنان وكلمات تواسيني بينما كانت تلهبني فقد كنت أتمني أن ينهال علي جسدي ضربا لأكفر عن خطيئتي مر أسبوع وأنا محافظة على جسدي فلم أفعل شيئا ولم تلمس صفاء جسدي ولم يري محمود ما كان يراه، حتي أتي يوم كنت أرغب في التسوق لشراء بعض المستلزمات، فقد إستأذنت من هانى وطلب مني الإنتظار حتي يوم أجازته ليصحبني بالسيارة فقلت له أن نزولي أفضل من جلوسي وحيدة فتركني بكرمه المعهود أتخير ما اراه مناسبا، فنزلت حوالي العاشرة وكان لا بد لي من إتخاذ وسيلة مواصلات وكان أفضلها مترو الأنفاق حيث أنه سريع وقريب من منزلي ركبت المترو ولم يكن مزدحما فقد كان أغلب الناس بعملهم والطلبة بمدارسهم فكان ذهابي سهلا حيث إشتريت عدة فساتين وبعض الملابس الداخلية، أما عند العودة فقد كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهرا فوجدت محطة المترو شديدة الزحام ما بين طلبة وعمال وموظفون الكل عائد لمنزله، وصل المترو فوجدت هجوم من الناس عليه فأثرت أن أبتعد قليلا لأخذ المترو التالي ولكنني وجدت أن إزدياد الناس بالمحطة يفوق معدل مرور المترو فكانت المحطة تزداد ازدحاما فقررت أن أركب أول مترو يمر، وفعلا بإقتراب المترو تأهلت للركوب وعندما وقف وجدت جسدي بين سيل جارف من البشر يتدافعون من كل إتجاه ووجدت جسدي قد دخل المترو مدفوعا بتلك الأجساد التي تحيطني، ولم أشعر إلا وأنا محشورة بالمترو بينما بدأ فى الحركة ومغادرة المحطة وجدت نفسي واقفة بين عشرات الرجال حاولت التحرك فلم أفلح، وما هي إلا لحظات إلا وبدأت أشعر ببعض الأيادي تمتد إلي جسدي بلمسات خفيفة، لم تكن تلك الأيادي تتلمس مكان محدد بل كان كل جسدي تحوطه الأيادي، فها أنا أشعر بكتف تحتك بثديي بينما هناك ماهو علي ظهري ووسطي بخلاف بطني، ما كان يتلمسني فى الجزء الأسفل لم أعلم هل هي أيادي أم إنها أيور أولئك الرجال الذين يحيطون بي، كان الجو خانقا وسط هذا الحشر، فحاولت التسلل لأجد سيدة أقف بجوارها ولكنني لم أستطع التحرك بينما رأيت إمرأة واقفة ليس ببعيد عني وكان وجهها جامدا بينما لمحت أسفل فستانها يتحرك فعلمت أنه يوجد أياد عابثة بجسدها أيضا، ولكن وجهها كان جامدا ولا تحاول التلفت للبحث عن مكان اخر إقترب المترو

سكس في الغابة - سكس سارة جاي - سكس خليجي - سكس كويتي - صور اوضاع سكس - سكس كيم كارداشيان - سكس مني فاروق - سكس تبادل - صور اندر ايدرج - فيديو سكس


من اول محطة وبدأت حركة الناس تزداد ما بين مقترب من الباب ومبتعد، وبمجرد توقف المترو حدث نفس الإندفاع الذي حدث وقت صعودي فشعرت وكأنني داخل إحدي الغسالات كقطعة ملابس تلتف حول نفسها، أثناء تلك الحركة الشديدة شعرت بيد إمتدت إلى ثديي وأمسكت به بالكامل مع ضغطه مؤلمة للغاية وكأن من أمسك ثديي أراد أن يأخذه معه، بالطبع لم أستطع تحديد من فعل ذلك ومع حركة الدخول والخروج وجدت جسدي يقترب من تلك السيدة الواقفة فحمدت ربي ووقفت أمامها وجها لوجه، بدأ المترو فى سيره ثانيه لتبدأ تلك الأيادي تهتز من حولي بينما كان هناك رجلا يقف خلفي ويعطيني ظهره ولكنه يحك ويضغط مؤخرته بمؤخرتي، حاولت الإبتعاد والإقتراب من السيدة التي أمامي حتي إلتصق ثديانا ولكنه لاحقني وأعاد العبث بمؤخرته على مؤخرتي، لمحت تلك السيدة تعابير الإمتعاض على وجهي فإقتربت برأسها مني وهمست فى أذني لو إتكلمتي حتفضحي نفسك ... سيبيه يعمل اللي عاوزه ... اهي كلها عشر دقايق وكل واحد يروح لحاله وما حدش يعرف حد هنا، إندهشت لكلامها بينما كان هناك رجلا يقف ملاصقا لها من الخلف بوجهه، فلا بد أنها تشعر الأن بقضيبه على مؤخرتها وتتركه ليفعل بها ما يفعل، بدأ ذلك الرجل الواقف خلفي يزداد فى إهتزازاته وضغطه على مؤخرتي وعندما لم يجد مني ردة فعل بدأ يمد يده من خلف ظهره وفرد كف يده واضعا إياه على إحدي فلقتيا، تخوفت من أن يراه احد ولكنني كنت بدأت أشعر بذلك البلل اللعين الذي يدل على بداية تقبل جسدي للجنس فوقفت ساكنه بدون حراك، بدأت يده تتحسس الفلقة وبالطبع إنكم تعرفون كيلوتاتي فهي دائما بسير يكون محشورا بين الفلقتين من الخلف بينما الفلقتين عاريتان تماما فكان شعورى بسخونة كف يده علي مؤخرتي أحد أسباب إزدياد هياجي فبدأت عيناي تنسدلان فى هدوء، بينما لاحظت تلك المرأة تبدل وجهي فإبتسمت وعلمت إنني تهيجت فإزداد إندفاع جسدها نحوي لينضعط ثديانا بشدة وتبدأ بطوننا بالتلامس تذكرت وقتها المشهد الذي أثارني بالفيلم للفتاه التي تحاط بإيور الرجال من كل إتجاه بينما كل رجل منهم يتحسس إحدي مناطق جسدها، وكان هذا ما يحدث معي الأن فأنا محاطة بالإيور ولا أعلم من أين ولا كيف تأتي اللمسات التي يكون بعضها سريعا والأخر هادئا بينما البعض الأخر عنيفا لدرجة الألم إقتربت محطتي وأعترف لكم إنني وقتها لم أكن أرغب فى النزول فكنت أرغب فى إستمرار تلك الأيادي فى هتك عرضي، ولكنني قررت النزول وعندما بدأت الإستعداد للتحرك بعيدا وشعر بي ذلك الرجل الواقف خلفي ودعني بإدخال إصبعه بين فلقتي مؤخرتي ولم يخرج إصبعه سوي حركتي مبتعدة، وكما صعدت للمترو نزلت إيضا بفضل إندفاع الأجساد بينما يتخلل تلك الأجساد أيادي منتشرة تحاول لحاق ذلك الجسد ونيل جزء منه قبل خروجه من المترو أسرعت لمنزلي فقد كنت مهتاجة جدا وفي حاجة لأن أطفئ لهيبي، كنت أشعر بالبلل بين فخذاي وأنا سائرة فكان فخذاي ينزلقان كل منهما على الأخر بتأثير البلل، حتي وصلت منزلي لأسرع بخلع ملابسي ومعاينة كسي لأري ماذا يحتاج لأصبره حتي موعد عودة جارتي صفاء، وها هي وعودي قد ذهبت أدراج الريح للمرة الثانية فعندما حان الموعد المعتاد لزيارة صفاء ذهبت أقرع الباب لتفتح هي وهي تقول ايه ده يا مديحة ... وشك ولا وش القمر ... فينك من زمان، بينما رددت أنا بعبارة مقتضبة لأقول لها صفاء ... معلش انا مستنياكي عندي فى الشقة، وتركتها وتركت لها باب الشقة مفتوحا لتأتي فى خلال دقائق وهي تقول خير ... مالك يا مديحة، فدفعت باب الشقة أغلقه بينما إندفعت أحتضنها وأخلع عنها ملابسها وأنا أقبلها بينما لا نزال خلف باب الشقة، وكانت صفاء محتاجة أيضا للجنس فنحن لم نمارسه سويا منذ فترة فساعدتني فى خلع الملابس لنصير عاريتان وتعود مديحة مرة أخري لتنتهك الأيادي حرمة جسدها بإرادتها كان لقائنا أنا وصفاء شديد الحرارة فقد كانت حركانتا عنيفة وكأن كل منا ***** الإخري فقد كان جسدانا في شدة الإحتياج للجنس، وقد تعلم جسدانا أن للجنس المحرم طعم أخر من المتعة فأخذت كل منا تلعق جسد صديقتها بينما كانت صفاء مغرمة بالعض فقد عضت أثدائي ولحم مؤخرتي ولم تتركهما إلا عند صدور صرخة ألم مني بينما كنت أنا مغرمة بالعبث بشرجها وإدخال إصبعي بداخله ولكن فى ذلك اليوم أدخلت إصبعين، إصبع من كل يد بينما كنت أجذب شرجها وكأنني أريد شقها نصفين ولم أتركها حتي شعرت بألمها فتركتها لأمارس نفس الحركة ولكن بكسها الذي إتسع لدرجة لم أكن أتخيلها، كان لقاء عنيف بمعني الكلمة لسيدتان تعطش جسدهما للجنس ولن يعلم معني تلك الكلمات سوي سيدة تعلم معني لقاء بعد تعطش جسدها للجنس إرتخينا بعدما أتت نشوتنا لنجد أجسادنا بالكامل ملوثة فإختلطت الأتربة الموجودة بالأرض بمياهنا لتلتصق بلحم أجسادنا، فدخلنا نستحم وعدت ثانية لمواربة النافذة لأسمح لمحمود بأن يراني ولكن تلك المرة سيري والدته تستحم معي، لم أفعل شيئا خارجا معها فى الحمام فلم أكن ارغب لمحمود أن يعلم بأن هناك علاقة بيني وبين والدته ولكنني فقط كنت أرغب فى إثارته خرجنا من الحمام تتساقط المياه من أجسادنا لنجلس على الأريكة نلتقط أنفاسنا بينما اسألها أنا عما إذا كان زوجها لا يزال يغزوا شرجها وهي تسالني عن سبب غيبتي وبالطبع كذبت كل منا على صديقتها فأنا تحججت بالتعب بينما قالت لي هي بأن زوجها لم يلمسها بينما كنت قد لاحظت إحمرار شرجها ورائحة المني به ونحن سويا مما يدل على أن زوجها كان للتو تاركا إياه قبل مجيئها، كانت أثار أسنانها باديية علي لحم اثدائي حتي يمكن للرائي أن يحصي عدد أسنانها بينما أنا اسألها ماذا لو رأها هاني فأخذت تدلك لي ثدياي لتزيل أثار الإحتقان مكان عضاتها وهي تقول لي وأنا أعمل ايه مع نبيل لما يدخل زبه فى طيزي يلاقيها وسعت وتشيل معاه إثنين تاني، قضينا بعض الوقت فى الضحك والعبث الرقيق بعد نشوة الألم التي أحدثناها بأجسادنا، حتي لإقترب موعد عودة هاني لترتدي هي ملابسها وترحل بينما أخذ أنا دشي المعتاد قبل مجئ هاني عاد هاني ليلا ليجدني فى حالة نفسية أحسن ومتعطشة للعبث فى الجنس فقضينا ليلة ذكرتني بأيام الفندق الذي قضينا به أيامنا الأولي، فتنايكت وإياه مبدعة بجسدي وتلويت كأفعي بينما يلتهم كسي قضيبه ويداي تعبثان بخصيتاه المدليتان صحونا اليوم التالي ليذهب هاني لعمله كالمعتاد بينما كانت أعجبتني رحلة أمس فى المترو فقررت تكرارها اليوم لمن مع بعض الإستعدادات، فإرتديت جلباب إسود سميك لا يظهر جسدي تحت تأثير أشعة الشمس بينما كنت عارية تماما تحته لأترك للأيادي العنان في تدليك المناطق الحساسة من جسدي، كنت أعلم أن موعد

الذروة لم يحن بعد فتريثت قليلا حتي ولكنني لم أصبر أكثر من الساعة الحادية عشر فخرجت مسرعة تجاه محطة المترو لأبدأ رحلتي مع جسدي صدمتني خيبة الأمل فقد كانت المحطة شبه خالية فالوقت لا يزال مبكرا على موعد الذروة ولم يكن موجودا سوي بعض النساء الذاهبات للتسوق وبعض الكهول وعددا من أولاد المدارس هواة الهروب وعدم الإنتظام فى المدرسة، وصل المترو فركبت لأجد أغلب المقاعد خالية فجلست بينما أغلي من شدة القهر فلم أجد المتعة التى توقعتها، ركب بنفس العربة ثلاثة أولاد من الفارين من حصصهم المدرسية وكانوا يجولون بعربة المترو يمرحون مرح المراهقة فكانت الألفاظ البذيئة تنطلق منهم بدون خجل، فكرت فقد أجد ضالتي من بينهم، كان جلبابي مغلق الصدر بثلاثة أزرار أولهم يصل لحد الرقبة أخرهم عند منتصف ثدياي، مددت يداي بخبث لأحل زرارين من الثلاثة تاركة الزرار العلوي مغلقا، فحدثت فتحة تمكن الناظر بجواري أن يرى ثديا أبيض مدلي، وكانت الفرصة سانحة أمام أولئك الأولاد ليروا أحد كنوزي حيث انهم كانوا يجولون بالعربة، وحدث ما توقعت فعند مرورهم لمحت أحدهم يخترق تلك الفتحة ليصل لذلك الثدي المدلي، وليصرخ فى أصدقائه ولا ... ولا ... ولا، ويأخذهم جانبا يحدثهم حديثا هامسا وليعودوا مرة أخري من نفس الطريق ولكن عيونهم كلهم موجهه لصدري بينما تظاهرت أنا بأني لا أشعر ونظرت خارجا من نافذة المترو لأتركهم يقعون فى فخي لحظات وأتي أحدهم ليجلس بجواري ولم تطل جلسته ليأتي الإثنان الأخرون يجلسون مقابلي بينما ثبتت نظري خارج النافذة، بدأت أشعر بالجالس بجواري يحرك فخذه ليلتصق بفخذي بينما نظراته تخترق تلك الفتحة بينما يتغامز مع صديقية ولم أبد أنا أي رد فعل، فقد ظهرت وكأني شاردة افكر فى أمر ما، وقد بدأ الصبي في زيادة إحتكاك فخذه بفخذي متلمسا سخونة جسدي، عندها نظرت نحوه فتوقف فورا خوفا مني وبنظرة سريعة رأيت ثلاثة قضبان منتصبة بين أفخاذهم تكاد تقطع ملابسهم، ولكنني أظهرت التأفف لأعود ثانية للنظر من النافذة، خاف الأولاد ولذلك إكتفوا بالنظر لثديي ليمارسوا عادتهم السرية على منظر جسدي عند عودتهم لمنازلهم، عند أحد المحطات نزل الأولاد بينما بدأ المترو فى التحرك ثانية عندها إقترب أحدهم من النافذة وقال لي بزك حلو ... أنا شفته كله ... تيجي أنيكك؟؟ كان المترو يبتعد بينما أسعدتني تلك الكلمات نزلت عند أحد المحطات لأعود فى الإتجاه المقابل وكانت حركة الركاب قد إزدادت وبدأ قليل من الزحام فمنيت جسدي بالمتعة وركبت المترو الذي كان أكثر إزدحاما ولكن كان لا يزال به بعض المقاعد الخالية فجلست وبعد قليل أتي أحد الركاب لبقف بجواري فنظرت ناحيته لأجد سوستة البنطلون الذي يرتديه وذلك التكور بأسفلها مقابلين تماما لكتفي، ومع إهتزاز المترو بدأ ذلك التكور يرتضم بكتفي وسرعان ما تحول من اللين إلى الصلابة لأشعر به وكأنه يحاول إختراق كتفي، ولم أكتفي أنا بالسكوت بل بدأت أبادله بعض اللكمات مستخدمة كتفي وأعلي ذراعي، وبدأ البلل العين يتسرب بين فخذاي ليعلن شهوتي كان المترو قد بدأ فى الإزدحام بشدة فقد قاربت الساعة الواحدة، وجدت نفسي لا أزال جالسة بينما أفتقد متعة الوقوف بين أولئك الرجال، فإضطررت للنزول من المترو لأركب الذي يليه ولأندفع كاليوم السابق بين الأجساد ولا أجد لنفسي مخرجا

من بين تلك الأيادي العابثة تخيرت أحد الشباب كان شكله وسيما بعض الشئ لأعطيه مؤخرتي ولكنه كان يحاول الإبتعاد بقدر إمكانه، ولكن مع الزحام ومع منظر مؤخرتي التي تهتز أمامه على دقات المترو بدأ الشاب في ترك جسده لتبدأ المعركة بين قضيبه ومؤخرتي، فإنتصب قضيبه وبدأت أشعر به على لحم مؤخرتي غازيا بينما كانت هناك بعض الأيادي التي تمتد بين الحين والحين تتحسس لحمي وتغادر مسرعة أو تلك الأيادي التي تتعمد الإمساك بقوة وتشعرني بالألم فى أماكن جسدي الحساسة، كان الشاب الواقف خلفي رقيقا فكان بالرغم من إنتصابه إلا إنه كان هادئا مما طمأنني فألقيت بثقل جسدي بالكامل عليه لأفسح له المجال ليعبث كما يريد حتى أحسست بيده وقد بدأ يدخلها من بين فخذاي من الخلف محاولا الوصول لكسي فحاولت إحناء جسدي لأتيح له الفرصة وفعلا وصل لهدفه لأشعر بأصابعه تندفع برقة ليدخل فستاني بداخل فتحة كسي، مر الوقت سريعا ليكتفي جسدى فلم أكن راغبة فى الإنهيار وسط المترو فنزلت من المترو فى محطة منزلي مسرعة لأغلق بابي على نفسي أداعب كسي، فخلعت جلبابي الذي كنت أرتديه لأصبح عارية تماما، نظرت فى الجلباب فرأيت بقعة بيضاء فى الخلف علمت إنها نتجت من جفاف مائي وعنها صعقت، فهل كنت سائرة وواقفة بين الناس ويوجد بقعة من البلل بادية على ملابسي من الخلف تنم عما أنزله كسي .... يالخجلي دخلت تحت المياه بالبانيو أزيل مائي الذي لوث فخذاي وأزيل رائحة عرق البشر الذين كانوا يحيطون بجسدي بينما كان ما فعلته يمر أمام عيناي كفيلم سينمائي فكيف واتتني الشجاعة لألقي جسدي لألاف الأيادي تعبث بذلك اللحم الطري، كنت لا أزال أشعر بتلك الأيادي تتحسسني كلما أغمضت عيناي، وقفت أمام المرأه وبدأت أهز جسدي وكأنني بالمترو لأري كيف كنت أبدوا، فرأيت جسدي كله يهتز ردفاي يتموجان بينما أثدائي يصفقان سويا، أخفيت وجهي بكفي بينما أبتسم فقد خجلت من شكلي، فلو تعمدت الرقص لما بدأ مني ما بدا أمامي فى المرأه مرت سنة على زواجي لم يكن بها جديدا سوي أن شهوتي قد أصبحت شبه دائمة وصار تفكيري الغالب هو تفكير جنسي فلا أري رجل أو إمرأة إلا ونظرت لأحاول إستكشاف ماذا يخبئون أسفل ملابسهم، كما بدأنا أنا وصفاء نستخدم بعض أدوات المطبخ أو بعض الخضروات أثناء لقائنا لزيادة متعتنا الجنسية التي أصبح أشباعها فى شبه المستحيل، أما بخصوص رحلاتي بالمترو فقد صرت أكثر شجاعة وتعلمت كيف أختار الأشخاص الذين أجعلهم يحيطوا بجسدي فكنت أختار أغلبهم من الصبية المراهقين لسهولة إثارتهم ولخوفهم مني بنفس الوقت كما أن حركاتهم العشوائية كانت تثيرني أكثر من حركات ذوي الخبرة، كما أنني صنعت حوال أربع أو خمس فتحات دقيقة بذلك الجلباب الذي كنت أرتديه بحيث أنني متي جلست يمكن للبعض رؤية بعضا من لحمي الأبيض المختبئ تحت ملابسي لم يؤرق حياتي طوال السنة المنصرمة سوي عدم إنجابي فبدأت أتسائل كما بدأت أمي تتسائل معي فى حين أن هانى كان يري أنه شئ بيد **** ولنا أن نرضي بقسمتنا مهما كانت ولكنني أصررت أن نذهب للأطباء بحثا عن حل وفعلا أجرينا بعض التحاليل لتظهر نتائج هاني بأنه لا يعاني من شيئا كما أنني ظاهريا لا أعاني من شئ ولكن يجب إجراء بعض الفحوصات الإضافية للتأكد لم يكن وقت زوجي يسعفه للمرور معي على الأطباء فذهبت عدة مرات مع والدتي، وفي يوم من الأيام كان أحد الأطباء قد حولني لأجري مسحا للمهبل عند أحد الأطباء الشبان ويومها كانت والدتي متعبة وزوجي منشغل عني بأعماله فذهبت لصفاء أسالها إذا كان يمكنها أن ترافقني وإتفقنا على النزول فى السادسة مساء حيث كان موعد الطبيب فى السابعة، ولم نتوقف طوال الطريق عن الأحاديث الجنسية التي ألهبت شهوتنا فبدأت مياهنا تتساقط لأقول لها كفاية يا صفاء ... ايه اروح للدكتور يلاقيني مبلوله؟؟ بينما كانت صفاء تلاحقني بكلماتها القبيحة قائلة باقي من الوقت ساعة ويشوف كسك، وتكررها كل خمسة دقائق وكانها ساعة ناطقة حتى وصلنا للعيادة فقالت باقى من الوقت خمس دقائق ويشوف كسك دخلنا العيادة فإستقبلتنا أحد الممرضات، كانت العيادة خالية فلم يكن بها سوانا وأدخلتنا الممرضة فورا لغرفة الطبيب لتهمس صفاء فى أذني لتثيرنى أكثر دلوقت حيشوف كسك دخلنا للطبيب واعطيته ورقة التحويل،

فيجب عليه أخذ عينه من الغشاء المبطن للمهبل لتحليلها، فقرع الطبيب جرس بجواره لتدخل علينا الممرضة وليدعوني للدخول خلف ستارة لخلع ملابسي، رافقتني الممرضة لتساعدني وكنت أشعر بخجل شديد فمياهي ثائرة و*****ي فى وضع الإستعداد من تأثير حديث صفاء، خلعت كيلوتي ووقفت فلم أكن أرغب فى الرقود منتظرة هدؤ هياجي ولكن الممرضة أمسكتني تدفعني لسرير ظنا منها إني خائفة، بالطبع أغلبكم يعرف سرير أمراض النساء ذلك السرير الصغير ذو القائمتين بالأسفل، رفعت الممرضة فستاني ورقدت وأتت لرفع رجلاي لتضعهما على القائمتان بينما تنظر بين فخذاي، إنطلقت منها ضحكة خفيفة ونظرت لعيناي فقد عرفت سبب تمهلي فها هو زنبزري قائما بينما وجدت البلل بين فخذاي، أحضرت قطنة وأمسحت البلل بينما كان قد أزداد من حركة يدها على كسي، إستدارت لتعلن للطبيب عن إستعدادي للكشف فأمسكت بيها أهمس إستني شوية، فعلمت أنني أخجل من أن يري الطبيب هياجي فمالت علي أذني تهمس، ما تتكسفيش ... كتير بيكونوا كدة، وتركتني لتعود مرة أخري مع الطبيب الذي جلس علي كرسي صغير موضوع بين فخذاي وأضاء نورا ساطعا مسلطا على كسي، بالطبع لقد رأي مدي إنتصاب *****ب وذلك السائل الشفاف المنحدر من كسي متجها لشرجي، وكان رؤيتي لرأسه الموضوعة بين فخذاي يزيد إثارتي فشعرت بنبضات في جدران كسي ولابد أنه يري تلك النبضات الأن من فتحة كسي فحاولت ضم فخذاي لأداري عورتي، كانت الممرضة تقف بجواري مركزة عيناها بين فخذاي حتي بدأ مني ما ينم عن نيتي لإغلاق فخذاي فمدت يدها تدفعهما وهي تنظر لى بإبتسامة بينما كانت يداها تعتصران فخذاي أكثر من كونهما يحتجزانهما، يبدوا أن ذلك ال***** قد أثار الطبيب فمد يده واضعا كفه على عانتي بينما إبهامه أسفل بظري مباشرة، ثم أحضر اله حديدية تعلم بها كل النساء اللائي ذهبن لطبيب النساء، فهي أله طويلة مدببة من الأمام وواسعة من الخلف يدخها الطبيب فى المهبل ثم يضغط عليها يتسع الجزء الداخلي فاتحا جدران المهبل ليستكشف الطبيب ما بداخل الكس الراقد أمامه، أدخل تلك الأله بداخل كسي ووسع بها مهبلي فشعرت بها كقضيب سميك قد إخترقني، بينما بدأ يدفع *****ي تجاه عانتي فلم أتحمل لتخرج مني أحد أهاتي الشهير وتمتد يد الممرضة مسرعة لتغلق فمي، تعجبت وقتها فلا بد

أن ذلك الطبيب يمارس الجنس مع مرضاه أمام أو بالمشاركة مع الممرضة، فها هي تمنع صرخاتي من الإنطلاق حتي لا تشعر صفاء الموجودة بالخارج، لحظات وأدخل الطبيب أله أخري رفيعة شعرت بها تتسلل على جدران مهبلي ليخرجها بعد ثوان ويضع ما بها بداخل علبة بلاستيك، ثم يغلق الألة الموجودة بداخلي ويسحبها من كسي، كدت أاتي شهوتي وهو يخرجها فقد كنت فى قمة الإثارة والهياج وكانت تلك الممرضة أحد أسباب هياجي بحركاتها التي تساعد الطبيب بها، رفعت يدها من فمي ولكنني كنت لا أزال راقدة غير قادرة على الحركة أو الكلام ليوجه الطبيب كلامه لي مباشرة إحنا خلصنا شغلنا ... تحبي تقومي؟؟ لم أكن اقوي على الرد فوجدت الممرضة تحضر لي منشفة بيضاء نظيفة وتضعها على صدري وهى تقول عضيها باسنانك، ولما وجدت نظرات الإستفسار على وجهي أردفت قائلة علشان الصوت، وإبتسمت إبتسامة ذات معني وأدارت ظهرها خارجة لتدير حديثا مع صفاء بينما عاد الطيبي للجلوس بين فخذاي ومد يداه يفتح كسي ولكن بأصابعه تلك المرة وشعرت بأنفاسه الحارة تقترب من عورتي، لقد علمت وقتها أنه قرر أن يطفئ شهوة تلك المريضة الهائجة فإنهال يلحس مياه كسي المتساقطة فكان يلحسها مبتدئا من شرجي وصاعدا حتي يصل ل*****ي، وجدت أن صراخي سيعلوا فأغلقت عيناي وأمسكت بتلك المنشفة البيضاء أعض عليها بأسناني لأكتم تأوهاتي، كان الطبيب خبيرا فى أماكن إثارة النساء فقد دفع جلد شفراتي ليبرز *****ي وبدأ يضعه بين أسنانه العلوية ولسانه ويفركه فركا سريعا فكنت لا أعلم أما أشعر به هل الم من تلك الأسنان أم متعة من ذلك اللسان، تهيجت تماما وكدت أطالبه بإخراج قضيبه والبدء في غزو كسي، ولكنه قام وأحضر شريط قماشي وربط ساقاي وفخذاي بقائمتي السرير المرفوعة عليها قدماي فعدت غير قادرة على ضم فخذاي، ووجدته ينزل سوستة البنطلون الذي يرتديه ليخرج قضيبه، لم يكن قضيبه كبيرا فقد كان قصيرا ولكنه سميك، أغمضت عيناي فورا فقد كنت فى قمة خجلي وبدأت أشعر بقضيبه يدخل بجسدي، أأاه ها هو الطبيب ينيكني، كان قضيبه قصيرا فلم يصل لرحمي ولكن سمكه كان يفرك شفرتاي فركا شديدا بينما الطبيب لم يترك *****ي فكان يفركه ويحركه بيده بينما اليد الأخري تعبث بمؤخرتي، لم يكمل الطبيب خمس دقائق حتى تغير وجهه ووجدته يمد إصبعه لشرجي ويدفعه دفعا شديدا فينزلق إصبعه بداخل شرجي بينما قضيبه كان لا يزال بكسي فشعرت بنشوتي تأتي بينما أخرج هو قضيبه مسرعا ليقذف على عانتي وبطني إسترخي جسدي ولم اعد قادرة على الحركة، ولكن الطبيب أغلق سوستة بنطلونه وكأن شيئا لم يح

قصص جنسية عربية-مومو ببوسني

قصص جنسية عربية-مومو ببوسني

 

هااااااااي انا فرووحة عمري 17 سنة عايشة مع بابا لانو ماما وبابا مطلقين وماما متزوجة وبابا بيرجع من الشغل كل يوم الساعة 8 المسا السنة الماضية لما كنت 16 سنة بالعطلة الصيفية ، كنت زهئانة ومتل اغلب البنات
موقع سكس - موقع سكس عربي - موقع سكس مترجم - سكس متحرك - صور سكس متحركة - صور سكس - نيك متحرك - صور نيك - افلام سكس مترجم - افلام نيك مترجمة - سكس مصري جديد

يلي بعمري كنت حب افلام البنات العادية مرة نزلت عند محل بيئجر الافلام هو جنب بيتنا في جواتو شب ظريييييييييييييييييف اسمو محمد قلتلو : عمو ، ممكن تعطيني فيلم شريك بليز ؟ قلي : اول شي عمو ليش انا اكبر منك بكم سنة

وبعدين شو شريك ما كبرتي على هاي الافلام وعطاني فيديو فيلم جنسي قلي روحي هلأ شوفيه كلو وبس تخلصي لو حبيتي نطبق عملي ناديني وأعطاني رقم موبايلو لما ارجعت عالبيت ، وشفت الفيلم اااااااااااه من هالفيلم اول ففيلم بحبو لهدرجة طبعا انا ما قدرت اتحمل واتصلت فيه لبست قميص النوم الزهري واللي بيوصل لعند فخدتي ولما رن الباب فتحتلو فات وسكر
صور نودز - سكس ناصر - سكس اتش دي افلام سكس hd - سكس سحاق - سكس حصان - سكس كلب - صور كس - صور كس ابيض - فلم سكس - سكس مصري

بالمفاتح وراه صار يبوس فيني وحشرني عالحيطة اول مرة حد ببوسني مص شفايفي وانا بتحرك بطريئة غريبة ما قاومتة بس بالعكس صرت انا ابوسو نزل لعند صدري واكللي اياه مص مص مص وبوس وتلحيس ااااه انا دوبت عالآخر مش قادرة استحمل شلحني قميص النوم وشلح هو قميصة والبنطلون وصار يحسس علي كسي من فوق الكلسون وانا نزلت مي كتيييييييير وهو يحسس وانا اه اه اه اه ااااااااااااه يخرب بيتو شو موتني من الآآه بعدين هو شلح كلسونو وقلي مصي قلتلو شو امص قلي مصي

زي الفيلم اللي شفتيه وبدون أي رفض نزلت لزبو ومصيتو مصيتو مص طعمو حلو بجنن قام هو رجع لكسي شال الكلسون واخدني على غرفة النوم قعدني على طرف السرير ويلحس في كسي لحس مش طبيعي متت انا من لحسو قديش نزل مني مي وبعدين صار يحرك زبو على كسي وانا اتأوه ويحرك حولينو ويجي بدو يدخلو وما يدخلو ترجيتو يدخلو قلتلو دخلو مشان الله
سكس حيوانات - صور سكس متحركه - صور سكس متحرك - سكس بنات مع كلابسكس كلاب - سكس كلب - صور سكس - مقاطع سكس حيوانات - سكس امهات - سكس مساج - رقص سكس

دخلو كلياتو لا تخلي منو اي شي قام هو دخلو كلياتو وانا صرخت صرخة حسيت روحي رح تطلع امممممممممم ما حلاه وجعني و حسيت احساس بجنن نيكني نيكني لحد ما شبع و على هالحالة

بالعطلة كل يوم لحد ما خطب قلت جياتو لعندي بس هلأ تزوج وقلي انو مرتو ما شاطرة متلي بالمص وهو بيحب كسي كتير لهلأ كل ما سمحتلو فرصة بييجي بس المشكلة انو هيك قليل وانا اتعودت صرت ادور على حد تاني مشان ينيكني قصص جنسية عربية

 

سكس اغتصاب - تحميل سكس - بورن محارم - نيك اجنبي محارم - سكس ساخن - قصص سكس - سكس مصري - سكس اجنبي - ناتاشا نايس

نكت طيز فينوس اخت زوجتي في الحمام...ارشيف قصص جنسية

نكت طيز فينوس اخت زوجتي في الحمام...ارشيف قصص جنسية

 

نكت طيز فينوس اخت زوجتى فى الحمام فى القصة السابقة تحدثت عن قصة حبي مع فينوس اخت زوجتي وتحدثت عن قصة نيك طيز فينوس حيث كنت ادرسها درس خصوصي في منزلي بعد ما طلبوا اهلها مني ان ادرسها درس خصوصي حيث نكتها في يوم جمعة كانت زوجتي خرجت من البيت لزيارة بيت احدى اخواتها وبقينا انا وفينوس وحيدا في البيت

حيث بدورى استغلت الفرصة ونكتها من طيزهاللاول المرة حيث كانت في البدايةلاتوافقو تعارض ان انيكها من طيزها وبعدما نكتها احبت ان انيكها من طيزها مرات اخرى اذا كانت الفرصة ملائمة
موقع سكس - موقع سكس عربي - موقع سكس مترجم - سكس متحرك - صور سكس متحركة - صور سكس - نيك متحرك - صور نيك - افلام سكس مترجم - افلام نيك مترجمة - سكس مصري جديد
وفي يوم اخرى بينما كانت زوجتي خرجت من البيت ذاهبا الى بيت احد اخواتها بمناسبة ولادة طفلها حيث بقينا اناوفينوس المراهقة 16 سنة وحيدا في البيت بالمناسبة انا عمري 30 سنةومهنتي مدرس و

بعدها طلبت من فينوس ان ادرسها درس خصوصي فقالت حسنا الان ادخل الحمام ومن خلصت الحمام ادرسني فقلت حسنافدخل فينوس الحمام واغلق باب الحمام وانا بدوري اقتربت من باب الحمام حيث فيها ثقب سغير فوضعت عيني على ثقب الباب حيث ارى داخل الحمام بوضوح وكانت فينوس الطفلة المراهقة الجميلة الجذابة سكسية تغني وتخلع ملابسها

وان بدورى ماسك ذبي الكبير المنتصب والعب بها وانضر الى فينوس حيث تخلع تيشيرتهاالابيض الضيق وستيانهاالاسود ها قد ضهرت بزازها الجميلتان الصغيرتان يا للروعة ياللجمال ياللصدر ياللصورة الخلاعية وبينما انا انضراليها كادت ان اقذف حليبي وبعدها خلعت بنترولها المنزلي الاخضر الضيق ها قد ضهرت ملابسها الداخلية حيث لابسة كلتون

برتقالى لونها كلون جسمها يا محلى الجسم الناعم هاقد خلعت كلتونها وضهرت كسهاالبرتقالي الصغير الجميل ودارت جسمها الى وراء فوضعت ملابسها على جانب حمام فضهرت فلقات طيزها الكبير الناعم وبدها جلست على الارض ومدت يدها الى الماء والصابون وبينما هيي تمد يدها الى الماء والصبون ضهرت خرم طيزها الضيق وفتحة كسها الضيق الصغير حيث انا بدوري انصبت زبي اكثر واحمرت وانتفخت رئس زبي ولااستطيع ان اتمال كنفسي حيث انضر الى هذه المنضر الجنسي
صور نودز - سكس ناصر - سكس اتش دي - افلام سكس hd - سكس سحاق - سكس حصان - سكس كلب - صور كس - صور كس ابيض - فلم سكس
وانا العب بزبي وافعل العادة السرية وبسرعة قزفت حليبي وانطلقت ورشت على باب الحمام وبعد دقيقتين خطر ببالي ان ادخل الحمام كي انيك فينوس من طيزها وبعدها دقيت باب الحمام ببطء فقالت فينوس نعم هل انت يا استاذ؟ قلت نعم انا يا حبي افتح الباب كي نتسلى معا ونمارس السكس سويا هيا لنستغل هذه الفرصة لاتخافي لاانيكك من كسكي بل انيككي من طيزكي مثل كل مرةلا تخافي سوف افعلها بسرعة وخرج من الحمام بالسرعة وبعد خمسة دقايق من طلبي وندائي حيث وافقت فينوس

ان انيكها حيث فتحت باب الحمام وانا بدوري دخلت الحمامواغلقت الباب فقالت هيا بسرعة نخلص العملية اخاف ان ترجع اختي فقلت حسنا سنمارس العملية وقفتا على الاقدام فوضعت فمي علي فمها وبستها بعمق وبست خدها وصدرها ومصيت بزازها الصغيرتان وعاصرتهما بيدي ها قد ادلك حلماتها بلساني وهي تصيح اه اه اه حبي نكني نكت طيزي اه اه بينما ادلك حلملتها امد يدي الى فلقات طيزها واعاصرهما بقوة واضرب بيدي عليهما وادخل اصابعي في خرم طيزهاواخرجه وهي تصيح

اي اي احبكي احب زبكي هيا نكني بسرعة اه اه ها انا قد جلست وهي واقفة ها انا وضعت فمي على شفرات كسهاالصغير الضيق البرتقالي وامصهماوادلك بلساني بضرها الناعم الحلو كالعسل ئم ئم ئم كم حلو وادخل لساني في كسها وهي تصيح اه اه اه ئم ئم ئم هيا نكني تا خرت الوقت بسرعة..ها انا ادلك برئس زبي شفرات كسها

وبضرها ها انا ادير جسمها والان طيزها الكبير امام راسي ها انا امص فلقات طيزها الجميل الكبير وادلك خرم وفتحة طيزها بلساني وادخل لساني في خرم طيزها ..ها انا ادخل اصبعي في خرم طيزها وادخله واخرجهوهي تصيح اه..اه..اياي..اوف اوف...هيا نكني نكني نك طيزي هيا فقلت حسنا اجلس مص ذبي ها هي جالسة

وانا واقفة فمسكت ذبي الكبير الضخم المنتصب فوضعها على فمهاوتدلك زبي بلسانها الحارة ها هي تمص راس ذبي وانا اصيح اه اه فينوس حبيبتي احب طيزكي سوف انيك طيزكي.. ها هي دخلت نصف زبي في فمها بالقوة حيث لاتقدر ان تدخل زبي كلها في فمها حيث فمها صغير وضيق وزبي كبير وضخم ها انا انيكها من فمها بالقوة والشدةحيث ادخل واخرج زبي في فمها ومرات ادخل اكثر من نصف ذبي بالقوة في فمها وهي كادت ان يتخنق ولاتقدر ان تتنفس حيث اخرجها بسرعة
سكس حيوانات - صور سكس متحركه - صور سكس متحرك - سكس بنات مع كلاب- سكس كلاب - سكس كلب - صور سكس - مقاطع سكس حيوانات - سكس امهات - سكس مساج - رقص سكس
وهي تقول اه اه ويتنفس الهواء بسرعة.زها انا خرجت زبي من فمها فوضعتها بين بزازها الصغيرتان ..ها انا انيكها من بزازها وادلك براس زبي حلماتهاوهي تصيح تاخرنا الوقت هيا نكني بسرعة نك طيزي ...فقلت حسنا سوف انيككى بالوقوف حيث انت واقفة فاقالت حسنا هيا نكنيي ها انا مسكت جسمها ودرت وجهها الى واء فوضعت يديها على جدار الحمام وانحنت راسها وجسمها فدفعت بطيزها الى امامها قد ضهرت خرم طيزها

وشفرات كسها الصغير الضيق ..ها هي قد هيءت طيزها للنيك ..ها انا مسكت زبي المنتصب المنتفخ فدهنتهاهابالكريم الحمام..ها انا ادهن خرم طيز فينوس بالكريم ببطء واخل اصبعي في خرم طيزهاببطء كي ادهن جوف طيزها وهي تقول اه اه اه ..ئم ئم ئم كم احبكي كم احب زبكي اموت في زبكي وانا بدوري اقول كم احب طيزكي اموت في نيك

طيزكي سوف انيككي من طيزكي هيء نفسكي فامسكت زبي فوضعت رئس زبي على خرم طيزالفينوس ها الان رئس زبي على خرم طيز فينوس حيث ادفع برءس زبي كي تدخل طيزها الضيق ها انا الان امسك بيداي فلقات طيزها وادفع بالقوة رءس زبي كي تدخل طيزها وهي تصيح بصوت عال اه اه اه اي اي اي ايييي ها

قد دخل راس زبي في طيزها وهي تصيح بصوت بطيء وخفيف ئم ئم ئم اه اه اه ها انا ادخل نصف زبي في طيزها وادخلها واخرجها .زها قد ادخلت بالقوة والشدة اكثر من نص زبي في طيزها وهي تصيح الما وطعما اه اه اه اه اه اي اي اي اي وان بدوري ادفع بزبي الي جوف طيزها اكثر واكثر ها انا قد وضعت يداي على كتفها اضرب وادفع بالقوة والشدة بزبي في طيزها ...ها انا قد دخلت كل زبي في طيزها ومسكت كتفها بالقوة وهي تصيح بصوت عال اي اي اه اه اه اي ي ي
سكس اغتصاب - تحميل سكس - بورن محارم - نيك اجنبي محارم - سكس ساخن - قصص سكس - سكس مصري - سكس اجنبي - ناتاشا نايس
وانا اقول بصوت عال مصحوب بلذة ورعشة أه أه يا فينوسي ياحبيبتي سوف اقزف حليبي سوف خلص بسرعة ها انا اقتربت من الرعشة الكبرى ها انا الان ماسك فلقات طيز فينوس ها الان قد اقزف حليبي في عمق طيزها اه اه اه أوه أ,÷اه قزفت حليبي كلها في طيزها وهي تصيح اه اه اه اه ها انا خرجت ذبي الكبير المنتص من طيزها وهي صاحت

الما اي اي وبعدها بستها من شفتيها وخدها ورئسهاوقلت لها شكرا يا حبيبتي فينوس فقالت مبتسما احبكي يا حبيبتي يا ارام وبعدها غسل زبي خرجت من الحمام وهكذا نكت طيز فينوس في الحمام احلى نيك نيك الحمام .. ارام محمد من العراق

قصص جنسية ساخنة تعشق المال فى فيلم سكس

تبدا قصتى عندما اتفق سكان العمارة الكائن بها على احضار بواب لحراسة العمارة ومساعدة سكان العمارة باحضار طلباتهم واتى بوابين كتيير وكانوا بيترفضوا حتى جاء سلطان وكان رجل صعيدى فى اواخر الاربعينات من العمر وكان فى كامل صحته وكان متزوج بام شروق وكان ثالثة بنات صغار كانت ام شروق فاتنة الجمال فكان لديها جسم مثير جدا

سكس عربي - سكس مصري - سكس امهات - صور سكس - صور كس - سكس سحاق - سكس رومانسي - سكس 4k - سكس حيوانات - سكس العرب


من نهدين منتصبين دائما فى ثقة وطيز مستديرة مشدودة الى اعلى من رغم انها كانت ترتدى الخمار لاكن الخمار لايستطيع اخفاء مفاتن جسدها المثير ومن يوم ما جاءت ام شروق وانا اتمناها دائما وكنت اتخيلها فى احضانى وهى عارية وانا اقوم بفرك شفتيها ونهديها بقوة وزبرى يرتوى من عسل كسها وكنت انا فى المرحلة الثانوية وكانت المدرسة

التى كنت بها كانت مشتركة فكان لى اصدقاء بنات كتيير وانا بطبيعتى مجنون بالجنس وعاشق له فكنت ااتى بعد الاحيان ببعض اصحابى البنات فى شقتى فى غياب ابى وامى وفى يوم شاهدتنى وانا طالع وبرفقتى زميلتى فقالت لى من هذه البنت فقلت لها صديقتى وجاءت للمذاكرة معى فقالت لى وامك تعلم بوجودها فقلت لها انى والدتى ووالدى لا يعلمون وعليها عدم اخبارهم فابتسمت ووافقت على عدم اخبارهم لانها كانت
موقع سكس - موقع سكس مترجم - موقع سكس عربي - سكس عربي - افلام نيك مترجمة - سكس لانا رودس - سكس دانا المصريه - سكس سوداني - سكس منقبات

تحبنى نظرا لانى كنت بعطى بناتها اموالا كثيرة دائما وهى كانت تعشق المال وفى يوم كان والدى ووالدتى مسافرين للاسكندرية لزيارة خالتى المريضة المقيمة فى الاسكندرية واعدت انا بمفردى فى الشقة وان منسجم فى مشاهدة فيلم سكس اعطاه لى صديقى طرق باب الشقة وقمت بفتح الباب فوجدت ام شروق وقالت لى ان والدتى وصتها على انها تقوم بتنظيف الشقة بعد سفرها فقلت لها اتفضلى فدخلت وخلعت كل ملابسها امامى حتى اصبحت ترتدى عباية شفافة تظهر اكثر ما تخفى

وقالت اذهب انتا لمذاكرتك وانا هقوم بتنظيف الشقة فتركتها ودخلت غرفتى وانا هموت والمس جسدها بعدما رايته دون خمار والعباية كانت مثل قميص نوم مثييير جدا وقمت بتشغيل فيلم السكس مرة اخرى وقمت بتخيلها معى وانا اقوم بخلع هذه العباية عنها وانيكها وانا منسجم سمعت طرقات على باب غرفتى ففتحت فرايتها فرات زبرى المنتصب
سكس سعودي - سكس مايا خليفة - سكس مترجم - سكس حيوانات - حصان ينيك بنت - مقاطع سكس حيوانات - سكس اجنبي - سكس محارم - سكس مصري - سكس زنوج

وقالت لى لابد ان اقوم بتنظيف غرفتك لانى انتهيت من تنظيف باقى الشقة فوافقت وسالتنى ماذا كنت تفعل فقلت لها كنت بذاكر فابتسمت ابتسامة خبيثة وهمت بتنظيف الغرفة وكنت خارج من الغرفة لكى تنظفها براحتها فقالت لى لا تخرج اريد ان اتكلم معك فوافقت على رغبتها فقالت لى هل بامكانى انى اسالك سؤال فقلت لها طبعا بالتاكيد فقالت لى

هل كنت تذاكر الان المذاكرة التى كنت تذاكرها مع صديقتك فابتسمت وانا انظر الى نهديها المنتصبين وطيزها التى تظهر بشدة عندما تتلوى ام شروق لمسح الارضية فقلت لها نعم نفس المذاكرة فضحكت

ونظرت الى زبرى المنتصب وابتسمت فقلت لها هل بامكانى ان اطلب منك طلب قفالت طبعا انتا تآمر فقلت لها انى اريد ان اذاكر معك نفس المذاكرة فنظرت لى فى ذهول وقالت كنت متوقعة انك تتمنى ذلك بس

مكنتش متوقعة انك تكون بهذه الجرآة فقلت لها موافقة ولا مش موافقة فقالت موافقة بس بشرط فقلت لها اشرطى فقالت انك توعدنى انك هتفضل طول عمرك تروينى من عسلك وارويك من عسلى حتى بعد زواجك فوافقت وجريت عليها وحملتها على سريرى واخذت افرك شفتيها والتهم نهديها بقوة وهى تتلوى من فرط الاثارة ثما نزلت على كسها والتهمته بلسانى فقالت لى ارحمنى وادخله بسرعة انا خلاص بموت فادخلته

جارتي الميلف البيضاء

جارتي الميلف البيضاء

جارتي الميلف البيضاء

جارتي الميلف البيضاء

جارتي الميلف البيضاء

جارتي الميلف البيضاء

جارتي الميلف البيضاء

جارتي الميلف البيضاء

جارتي الميلف البيضاء

جارتي الميلف البيضاء

جارتي الميلف البيضاء


برفق فقالت لى لا ادخله بقوة ارجوك لا ترحمنى لا ترحمنى ارجوك فادخلته بقوة واخذت انيك فيها لساعة كاملة وعندما اقتربت من نزول حليبى قلت لها انزله فين فقالت ارجوك على بزازى لانى اخاف من الحمل فقلت لها حاضر وانزلت حليبى على بزازها واخذت تفرك بزازها بقوة بحليبى ثم اخذتها فى حضنى وبعد شوية طلبت منها ان انيكها
فلم سكس - سكس اخوات - سكس ناتاشا نايس - سكس كلاسيكي - سكس الصحفية المصرية - سكس انجي الخوري - سكس هنتاي - سكس كرتون - دانا المصرية - سكس عربي ساخن - سكس اردني - سكس مصري
فى طيزها لانى اشتهيها من اول ما رايتها فرفضت بشدة ونهرتنى على طلبى لاكنى كنت مصمم فاخذت ادخل صباعى فى خرم طيزها برفق والحس شفتيها وكسها حتى غابت عنى الوعى من فرط النشوة وقمت بتنيميها على بطنها وبدآت بادخال زبرى برفق فقامت بالصرخ من شدة الالم وقالت لى ارجوك بلاش طيزى فى اى مكان اخر لاكن طيزى
افلام سكس مصري - سكس مصري جديد - مقاطع نيك مصرية - افلام نيك مصري - سكس مصري - نيك مصري
لاء فقلت لها انا اريده ولن اتخلى عن استمتاعى بنيكها فى طيزها واستمريت فى ادخال زبرى برفق حتى اخذ خرم طيزها فى الوسع حتى صار سهل النيك فيه وقلت لها اتمنى انا انزل حليبى فى طيزها فوافقت لانها لن تكون فى وعيها ونزلت حليبى فى طيزها ومن يوميها وانا بنيكها عند خروج والدى ووالدتى وانا عند وعدي لها اتمنى انا تنول القصة اعجابكم ومستنى ردودكم وقصتى دي حقيقة مش من وحى الخيال